واشنطن- سبأنت:
أفرجت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم الجمعة عن الجاسوس الأمريكي السابق جوناثان بولارد الذي أدين بالتجسس لصالح إسرائيل بعد 30 عاما قضاها في السجن في ولاية نورث كارولينا الأمريكية، حيث أنه ممنوع من مغادرة الأراضي الأمريكية لمدة 5 سنوات بعد الإفراج عنه.
وذكرت وسائل الإعلام الأمريكية أنه تم محاكمة جوناثان بولارد المحلل السابق في البحرية الأمريكية (يهودي الديانة) والذي يبلغ الآن من العمر (61 عاما)، بتهمة التجسس لحساب الاستخبارات الإسرائيلية في عام 1985م، وقضى 30 عاما في السجن رغم محاولات متكررة من رؤساء وزراء إسرائيل المتعاقبين إقناع الرؤساء الأمريكيين بالموافقة على الإفراج عنه، حيث أثارت قضية بولارد جدلا كبيرا وأفسدت العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة.
وكان الإذاعة الإسرائيلية العامة (الرسمية)، قد قالت في وقت سابق: "سيفرج اليوم الجمعة عن المواطن اليهودي الأمريكي (جوناثان بولارد) الذي أمضى 30 عاما في السجن الأمريكي بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل".
في سياق متصل قالت القناة الثانية الإسرائيلية "إن وكلاء بولارد، طلبوا نقله لإسرائيل مقابل تنازله عن الجنسية الأمريكية".. مضيفة "إن هذا الطلب من الصعب تنفيذه في ظل تشدد أمريكي في شرط الإفراج عنه".
من جانبها قالت زوجة "بولارد" في تصريحات لها أمس" ننتظر بفارغ الصبر الإفراج عن زوجي، ما نحتاجه اليوم هو إقفال حقب الحزن التي مررنا بها".
أفرجت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم الجمعة عن الجاسوس الأمريكي السابق جوناثان بولارد الذي أدين بالتجسس لصالح إسرائيل بعد 30 عاما قضاها في السجن في ولاية نورث كارولينا الأمريكية، حيث أنه ممنوع من مغادرة الأراضي الأمريكية لمدة 5 سنوات بعد الإفراج عنه.
وذكرت وسائل الإعلام الأمريكية أنه تم محاكمة جوناثان بولارد المحلل السابق في البحرية الأمريكية (يهودي الديانة) والذي يبلغ الآن من العمر (61 عاما)، بتهمة التجسس لحساب الاستخبارات الإسرائيلية في عام 1985م، وقضى 30 عاما في السجن رغم محاولات متكررة من رؤساء وزراء إسرائيل المتعاقبين إقناع الرؤساء الأمريكيين بالموافقة على الإفراج عنه، حيث أثارت قضية بولارد جدلا كبيرا وأفسدت العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة.
وكان الإذاعة الإسرائيلية العامة (الرسمية)، قد قالت في وقت سابق: "سيفرج اليوم الجمعة عن المواطن اليهودي الأمريكي (جوناثان بولارد) الذي أمضى 30 عاما في السجن الأمريكي بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل".
في سياق متصل قالت القناة الثانية الإسرائيلية "إن وكلاء بولارد، طلبوا نقله لإسرائيل مقابل تنازله عن الجنسية الأمريكية".. مضيفة "إن هذا الطلب من الصعب تنفيذه في ظل تشدد أمريكي في شرط الإفراج عنه".
من جانبها قالت زوجة "بولارد" في تصريحات لها أمس" ننتظر بفارغ الصبر الإفراج عن زوجي، ما نحتاجه اليوم هو إقفال حقب الحزن التي مررنا بها".
سبأ