نايبيداو ـ سبأنت:
أقر حزب التضامن والتنمية الحاكم في ميانمار بخسارته في الانتخابات التي أجريت أمس وسط تقدم ملحوظ لحزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية المعارض فيما تواصلت عملية فرز أصوات الناخبين حتى اللحظة .
ونقلت وسائل الاعلام عن القائم بأعمال رئيس حزب اتحاد التضامن والتنمية الحاكم هتاي أوو قوله في تصريحات صحافية اليوم ان الحزب الحاكم خسر دائرة (إيياوادي) والتي تعتبر معقلاً له .. مؤكداً قبول حزبه بنتائج الانتخابات "دون تحفظ".
واعلنت اللجنة الانتخابية في ميانمار في وقت سابق اليوم ان عملية الفرز الاولية للاصوات اكدت فوز الحزب المعارض بزعامة أونغ سان سو كي الحائزة على جائزة نوبل للسلام بجميع المقاعد الـ 12 في المنطقة الواقعة حول العاصمة السابقة (يانجون).
من جهة أخرى أكد القائد الأعلى للجيش في ميانمار مين أونج هلينج "أن ما حدث في انتخابات 1990م لن يتكرر" في اشارة الى اصدار الجيش قرارا بالإقامة الجبرية على زعيمة حزب (الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية) في منزلها قبل إطلاق سراحها عام 2010م.
وشهدت ميانمار يوم أمس انتخابات عامة على مقاعد مجالس الأقليات والبرلمان ومجالس الولايات والمقاطعات في عملية تعد الأولى منذ عام 1990م بعد عقود من الحكم العسكري الذي تحول في عام 2011م إلى حكومة مدنية باسم حزب التضامن والتنمية.
أقر حزب التضامن والتنمية الحاكم في ميانمار بخسارته في الانتخابات التي أجريت أمس وسط تقدم ملحوظ لحزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية المعارض فيما تواصلت عملية فرز أصوات الناخبين حتى اللحظة .
ونقلت وسائل الاعلام عن القائم بأعمال رئيس حزب اتحاد التضامن والتنمية الحاكم هتاي أوو قوله في تصريحات صحافية اليوم ان الحزب الحاكم خسر دائرة (إيياوادي) والتي تعتبر معقلاً له .. مؤكداً قبول حزبه بنتائج الانتخابات "دون تحفظ".
واعلنت اللجنة الانتخابية في ميانمار في وقت سابق اليوم ان عملية الفرز الاولية للاصوات اكدت فوز الحزب المعارض بزعامة أونغ سان سو كي الحائزة على جائزة نوبل للسلام بجميع المقاعد الـ 12 في المنطقة الواقعة حول العاصمة السابقة (يانجون).
من جهة أخرى أكد القائد الأعلى للجيش في ميانمار مين أونج هلينج "أن ما حدث في انتخابات 1990م لن يتكرر" في اشارة الى اصدار الجيش قرارا بالإقامة الجبرية على زعيمة حزب (الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية) في منزلها قبل إطلاق سراحها عام 2010م.
وشهدت ميانمار يوم أمس انتخابات عامة على مقاعد مجالس الأقليات والبرلمان ومجالس الولايات والمقاطعات في عملية تعد الأولى منذ عام 1990م بعد عقود من الحكم العسكري الذي تحول في عام 2011م إلى حكومة مدنية باسم حزب التضامن والتنمية.
سبأ