أنقرة – سبأنت:
إستعاد حزب العدالة والتنمية في تركيا والذي يتزعمه رئيس البلاد رجب طيب اردوغان أغلبيته المطلقة بعدما اعلنت اللجنة العليا للانتخابات فوزه الساحق في الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت امس الأحد.
واعلنت اللجنة العليا للانتخابات حصول حزب العدالة والتنمية بعد فرز كل الأصوات تقريباً على نسبة أقل قليلاً من 50 في المائة من الأصوات ما يكفي بشكل مريح لتحقيق أغلبية في البرلمان المؤلف من 550 عضواً وهي أعلى بكثير مما توقعه حتى أعضاء الحزب.
ووصف أردوغان النتيجة بأنها تصويت من أجل الاستقرار ورسالة إلى من اسماهم المتمردين الأكراد في جنوب شرق البلاد بأن العنف لا يمكنه التعايش مع الديمقراطية.
من جهته اعتبر رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو أمام حشود من الأنصار في الأناضول ان "اليوم هو نصر لديمقراطيتنا وشعبنا".
وحث في وقت لاحق في المقر الرئيسي لحزب العدالة والتنمية في أنقرة الأحزاب السياسية على العمل معا لوضع دستور جديد .
وكانت النتيجة كارثية بالنسبة لحزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة والذي كان يسعى إلى الحد من نفوذ الرئيس التركي وفق ما عبر عنه أحد كبار مسئولي الحزب.
وذكرت شبكة (تي.أر.تي) التلفزيونية الحكومية ان حزب العدالة والتنمية حصل بعد فرز 99 في المائة من الأصوات على 49.4 في المائة منها وعلى 316 من مقاعد البرلمان المؤلف من 550 مقعداً، بينما حصل حزب الشعب الجمهوري على 25.4 في المائة.
يذكر أنه تمت الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة بعدما أخفق حزب العدالة والتنمية في انتخابات يونيو الماضي في الحصول على مقاعد كافية لتشكيل حكومة بمفرده لأول مرة منذ عام 2002م .
وكان أكثر من 54 مليون ناخب في تركيا قد توجهوا امس الاحد إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات النيابية المبكرة بعد انتخابات 7 يونيو الماضي.
إستعاد حزب العدالة والتنمية في تركيا والذي يتزعمه رئيس البلاد رجب طيب اردوغان أغلبيته المطلقة بعدما اعلنت اللجنة العليا للانتخابات فوزه الساحق في الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت امس الأحد.
واعلنت اللجنة العليا للانتخابات حصول حزب العدالة والتنمية بعد فرز كل الأصوات تقريباً على نسبة أقل قليلاً من 50 في المائة من الأصوات ما يكفي بشكل مريح لتحقيق أغلبية في البرلمان المؤلف من 550 عضواً وهي أعلى بكثير مما توقعه حتى أعضاء الحزب.
ووصف أردوغان النتيجة بأنها تصويت من أجل الاستقرار ورسالة إلى من اسماهم المتمردين الأكراد في جنوب شرق البلاد بأن العنف لا يمكنه التعايش مع الديمقراطية.
من جهته اعتبر رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو أمام حشود من الأنصار في الأناضول ان "اليوم هو نصر لديمقراطيتنا وشعبنا".
وحث في وقت لاحق في المقر الرئيسي لحزب العدالة والتنمية في أنقرة الأحزاب السياسية على العمل معا لوضع دستور جديد .
وكانت النتيجة كارثية بالنسبة لحزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة والذي كان يسعى إلى الحد من نفوذ الرئيس التركي وفق ما عبر عنه أحد كبار مسئولي الحزب.
وذكرت شبكة (تي.أر.تي) التلفزيونية الحكومية ان حزب العدالة والتنمية حصل بعد فرز 99 في المائة من الأصوات على 49.4 في المائة منها وعلى 316 من مقاعد البرلمان المؤلف من 550 مقعداً، بينما حصل حزب الشعب الجمهوري على 25.4 في المائة.
يذكر أنه تمت الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة بعدما أخفق حزب العدالة والتنمية في انتخابات يونيو الماضي في الحصول على مقاعد كافية لتشكيل حكومة بمفرده لأول مرة منذ عام 2002م .
وكان أكثر من 54 مليون ناخب في تركيا قد توجهوا امس الاحد إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات النيابية المبكرة بعد انتخابات 7 يونيو الماضي.
سبأ