البيضاء- سبأ :
دشن قطاعي التربية والتعليم الفني ومحو الامية بمحافظة البيضاء اليوم، فعاليات إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وفي فعالية التدشين التي حضرها وكيلا المحافظة زين الريامي وناصر الوهبي، أكد وكيل المحافظة صالح المنصوري، أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف لما لها من أهمية في قلوب اليمنيين والمسلمين بشكل عام.
وأشار إلى أن ذكرى المولد النبوي مناسبة دينية جامعة لكافة المسلمين في شتى أنحاء الأرض، لافتاً إلى أن أحفاد الأنصار يتصدرون المشهد المحمدي على مستوى العالم.
وبين المنصوري أن الأحتفاء بهذه الذكرى الدينية العظيمة رسالة لأعداء الإسلام بالعلاقة التي تربط اليمنيين بالرحمة المهداة، وردّ عملي على الإساءات المتكررة بحق المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المصحف الشريف.
واستعرض مواقف الصبر والثبات في دعوة الرسول الخاتم وما تحمله سيرته من دروس في مقاومة الطغيان والانتصار للحق، لافتًا إلى أن التاريخ يعيد نفسه، فكما ناصر الأنصار في المدينة المنورة رسول الله واحتضنوه، يقف اليمن اليوم نصيرًا للمستضعفين في فلسطين، في مشهد يعكس امتداد القيم والمبادئ عبر الزمن.
وفي الفعالية التي حضرها مسؤول القطاع التربوي سرحان سواد ومديرا محو الأمية نبيل غرامه ومدينة البيضاء احمد الرصاص، أشار مسؤول التعليم الفني والتدريب المهني محمد الزلاف، إلى أن الاحتفال بالمولد النبوي واجب ديني وأخلاقي، وفرصة لتعزيز الوعي المجتمعي بقيم ومبادئ الرسالة المحمدية التي تمثل طريق العزة والكرامة للأمة.
وأفاد بأن استلهام الدروس من السيرة النبوية العطرة هو السبيل لمواجهة التحديات الراهنة، وفي مقدمتها ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حصار وتجويع وعدوان.. لافتا إلى أن إحياء المولد النبوي، يعبر عن تمسك الشعب اليمني بهويته الإيمانية، ورفضه كل أشكال الهيمنة والاستعمار، واستعداده لبذل التضحيات في الدفاع عن قضايا الأمة.
بدوره اشار مسؤول القطاع التربوي بمدينة البيضاء محمد الحارثي، إلى عظمة هذه المناسبة التي تمثل محطة إيمانية وروحية لتعزيز الارتباط برسول الله في جميع مجالات الحياة، واستلهام قيمه ومبادئه في العمل والجهاد والبناء.
تخللت الفعالية التي حضرها، قصيدة وأوبريت إنشاديه، عبّر عن معاني المناسبة وأبعادها الروحية والجهادية.
دشن قطاعي التربية والتعليم الفني ومحو الامية بمحافظة البيضاء اليوم، فعاليات إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وفي فعالية التدشين التي حضرها وكيلا المحافظة زين الريامي وناصر الوهبي، أكد وكيل المحافظة صالح المنصوري، أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف لما لها من أهمية في قلوب اليمنيين والمسلمين بشكل عام.
وأشار إلى أن ذكرى المولد النبوي مناسبة دينية جامعة لكافة المسلمين في شتى أنحاء الأرض، لافتاً إلى أن أحفاد الأنصار يتصدرون المشهد المحمدي على مستوى العالم.
وبين المنصوري أن الأحتفاء بهذه الذكرى الدينية العظيمة رسالة لأعداء الإسلام بالعلاقة التي تربط اليمنيين بالرحمة المهداة، وردّ عملي على الإساءات المتكررة بحق المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المصحف الشريف.
واستعرض مواقف الصبر والثبات في دعوة الرسول الخاتم وما تحمله سيرته من دروس في مقاومة الطغيان والانتصار للحق، لافتًا إلى أن التاريخ يعيد نفسه، فكما ناصر الأنصار في المدينة المنورة رسول الله واحتضنوه، يقف اليمن اليوم نصيرًا للمستضعفين في فلسطين، في مشهد يعكس امتداد القيم والمبادئ عبر الزمن.
وفي الفعالية التي حضرها مسؤول القطاع التربوي سرحان سواد ومديرا محو الأمية نبيل غرامه ومدينة البيضاء احمد الرصاص، أشار مسؤول التعليم الفني والتدريب المهني محمد الزلاف، إلى أن الاحتفال بالمولد النبوي واجب ديني وأخلاقي، وفرصة لتعزيز الوعي المجتمعي بقيم ومبادئ الرسالة المحمدية التي تمثل طريق العزة والكرامة للأمة.
وأفاد بأن استلهام الدروس من السيرة النبوية العطرة هو السبيل لمواجهة التحديات الراهنة، وفي مقدمتها ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حصار وتجويع وعدوان.. لافتا إلى أن إحياء المولد النبوي، يعبر عن تمسك الشعب اليمني بهويته الإيمانية، ورفضه كل أشكال الهيمنة والاستعمار، واستعداده لبذل التضحيات في الدفاع عن قضايا الأمة.
بدوره اشار مسؤول القطاع التربوي بمدينة البيضاء محمد الحارثي، إلى عظمة هذه المناسبة التي تمثل محطة إيمانية وروحية لتعزيز الارتباط برسول الله في جميع مجالات الحياة، واستلهام قيمه ومبادئه في العمل والجهاد والبناء.
تخللت الفعالية التي حضرها، قصيدة وأوبريت إنشاديه، عبّر عن معاني المناسبة وأبعادها الروحية والجهادية.