
البيضاء - سبأ :
شهدت محافظة البيضاء اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة بمركز المحافظة والمديريات نصرة للقضية الفلسطينية وتنديدًا بالمجازر الجماعية الصهيونية وتجويع سكان قطاع غزة تحت شعار "ثابتون مع غزة.. وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء"
ورفع المحتشدون في المسيرات التي تقدّمها محافظ البيضاء عبدالله إدريس ووكلاء المحافظة علي شيخ وعبدربه العامري ومحمد الحميقاني وأحمد السيقل وصالح الجوفي ونائب مدير امن المحافظة العميد طاهر السقاف وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، العلمين اليمني والفلسطيني.
وأكدوا أن خروجهم اليوم يأتي استجابةً لله وجهاداً في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، ونصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم ومجاهديه الاعزاء بثبات راسخ وجهوزية عالية، لمواجهة كل مؤامرات الاعداء.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار خروج أبناء المحافظة في المسيرات نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم ومجاهديه بثبات راسخ، وجهوزية عالية، لمواجهة كل مؤامرات الأعداء.
وجدد التأكيد، على ثبات موقف الشعب اليمني المتكامل والواضح والراسخ والمتصاعد الداعم للأشقاء في غزة وكل فلسطين ولمقاومتهم المؤمنة الشجاعة الثابتة.
ودعا البيان كل أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى دعم المقاومة الفلسطينية بالمال والسلاح وبكل مايعزز صمودهم في مواجهة الغطرسة الصهيونية، باعتبار ذلك الخيار السليم والحكيم وما يأمر به الله، وما يقضي به العقل والمنطق، ومايحتاجه الواقع، ويشهد على صوابيته وجدواه، وفشل ما دونه من الخيارات.
وأوضح أن الجرائم التي يرتكبها معتنقو الصهيونية بحق شعوب الأمة من منطلقات دينية مزيفة، يتوجب على المسلمين الدفاع عن أنفسهم وجهاد العدو من منطلقات دينية صحيحة وعادلة نص عليها القرآن الكريم.
وتساءل "إذا كان معتنقو الصهيونية يقتلون شعوب أمتنا، ويرتكبون بحقنا أبشع أنواع الجرائم في العصر الحديث من منطلقات دينية يفترونها على الله؛ فكيف لا ندافع عن أنفسنا ونجاهدهم من منطلقاتنا الدينية الصحيحة والعادلة التي أمر الله بها في كتابه القرآن العظيم؟".
واعتبر بيان المسيرات، تحريك العدو الصهيوني، الأمريكي لعملائه من داخل وخارج الأمة ضد المقاومة في غزة وفلسطين ولبنان للضغط بأدوات محلية وإقليمية لنزع سلاح المقاومة وتغطية ذلك بعناوين المصلحة، ونيتهم تحريك أدوات الخيانة والعمالة في اليمن بنفس الأسلوب، جزءًا من العدوان الصهيوني الأمريكي على الأمة، وفصلًا من فصوله، ينفذه عبر أدواته وبعناوين خادعة، ينبغي أن تواجه بكل أنواع الرفض وخاصة الشعبي.
وأفاد بأن هذا المخطط البديل يدل على فشل العدو في معركته المباشرة مع اليمن في مختلف الساحات واضطراره لاستخدام خطط وخيارات أخرى، لكنها ستفشل، فمن يعرف وعود الله في القرآن الكريم التي توّعد فيها الكفار بالفشل والخسارة.
وأعلن البيان، جهوزية يمن الإيمان والحكمة لمواجهة أي مخططات أو مؤامرات يتحرك فيها الأعداء تحت أي عناوين وبأي شكل، ومن أي جهة كانت، مؤكدًا أن الموقف اليمني العظيم والمشرف أزعج الكفار والمنافقين.
وأضاف، "جاهزيتنا عالية، ووعينا القرآني راسخ، ونتمسك باستعدادنا العالي للتضحية، وبالصبر والثبات في جهادنا المقدس، حتى يكرمنا الله بالفتح الموعود والنصر المحتوم بفضله ومنه وكرمه".
وأوضح بيان المسيرات، أن تفريط الأمة وتهاونها أمام سلسلة الاعتداءات على المسجد الأقصى التي تتوسع وتتزايد بغرض ترويض الأمة على القبول بذلك هو مفتاح شر يشجع العدو على التحرك برعونة أكبر لتنفيذ مخطط ما يسميه بـ "إسرائيل" الكبرى" بما فيه من السيطرة حتى على مكة والمدينة، وهو مطمئن بأن من لم يتحرك لأجل الأقصى الشريف لن يتحرك لأجل مكة المكرمة، ولا المدينة المنورة.
واختتم البيان قائلًا "من لم تستفزه المجازر بغزة لن تستفزه المجازر في بقية مدننا وبلداننا العربية والإسلامية، فالله الله في التحرك من أجل الأقصى الشريف، ورفع الصوت عالياً حماية له، ولكل مقدساتنا، والله الله في نصرة غزة إنقاذاً لها ولكل بلاد العرب والمسلمين".
شهدت محافظة البيضاء اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة بمركز المحافظة والمديريات نصرة للقضية الفلسطينية وتنديدًا بالمجازر الجماعية الصهيونية وتجويع سكان قطاع غزة تحت شعار "ثابتون مع غزة.. وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء"
ورفع المحتشدون في المسيرات التي تقدّمها محافظ البيضاء عبدالله إدريس ووكلاء المحافظة علي شيخ وعبدربه العامري ومحمد الحميقاني وأحمد السيقل وصالح الجوفي ونائب مدير امن المحافظة العميد طاهر السقاف وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، العلمين اليمني والفلسطيني.
وأكدوا أن خروجهم اليوم يأتي استجابةً لله وجهاداً في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، ونصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم ومجاهديه الاعزاء بثبات راسخ وجهوزية عالية، لمواجهة كل مؤامرات الاعداء.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار خروج أبناء المحافظة في المسيرات نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم ومجاهديه بثبات راسخ، وجهوزية عالية، لمواجهة كل مؤامرات الأعداء.
وجدد التأكيد، على ثبات موقف الشعب اليمني المتكامل والواضح والراسخ والمتصاعد الداعم للأشقاء في غزة وكل فلسطين ولمقاومتهم المؤمنة الشجاعة الثابتة.
ودعا البيان كل أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى دعم المقاومة الفلسطينية بالمال والسلاح وبكل مايعزز صمودهم في مواجهة الغطرسة الصهيونية، باعتبار ذلك الخيار السليم والحكيم وما يأمر به الله، وما يقضي به العقل والمنطق، ومايحتاجه الواقع، ويشهد على صوابيته وجدواه، وفشل ما دونه من الخيارات.
وأوضح أن الجرائم التي يرتكبها معتنقو الصهيونية بحق شعوب الأمة من منطلقات دينية مزيفة، يتوجب على المسلمين الدفاع عن أنفسهم وجهاد العدو من منطلقات دينية صحيحة وعادلة نص عليها القرآن الكريم.
وتساءل "إذا كان معتنقو الصهيونية يقتلون شعوب أمتنا، ويرتكبون بحقنا أبشع أنواع الجرائم في العصر الحديث من منطلقات دينية يفترونها على الله؛ فكيف لا ندافع عن أنفسنا ونجاهدهم من منطلقاتنا الدينية الصحيحة والعادلة التي أمر الله بها في كتابه القرآن العظيم؟".
واعتبر بيان المسيرات، تحريك العدو الصهيوني، الأمريكي لعملائه من داخل وخارج الأمة ضد المقاومة في غزة وفلسطين ولبنان للضغط بأدوات محلية وإقليمية لنزع سلاح المقاومة وتغطية ذلك بعناوين المصلحة، ونيتهم تحريك أدوات الخيانة والعمالة في اليمن بنفس الأسلوب، جزءًا من العدوان الصهيوني الأمريكي على الأمة، وفصلًا من فصوله، ينفذه عبر أدواته وبعناوين خادعة، ينبغي أن تواجه بكل أنواع الرفض وخاصة الشعبي.
وأفاد بأن هذا المخطط البديل يدل على فشل العدو في معركته المباشرة مع اليمن في مختلف الساحات واضطراره لاستخدام خطط وخيارات أخرى، لكنها ستفشل، فمن يعرف وعود الله في القرآن الكريم التي توّعد فيها الكفار بالفشل والخسارة.
وأعلن البيان، جهوزية يمن الإيمان والحكمة لمواجهة أي مخططات أو مؤامرات يتحرك فيها الأعداء تحت أي عناوين وبأي شكل، ومن أي جهة كانت، مؤكدًا أن الموقف اليمني العظيم والمشرف أزعج الكفار والمنافقين.
وأضاف، "جاهزيتنا عالية، ووعينا القرآني راسخ، ونتمسك باستعدادنا العالي للتضحية، وبالصبر والثبات في جهادنا المقدس، حتى يكرمنا الله بالفتح الموعود والنصر المحتوم بفضله ومنه وكرمه".
وأوضح بيان المسيرات، أن تفريط الأمة وتهاونها أمام سلسلة الاعتداءات على المسجد الأقصى التي تتوسع وتتزايد بغرض ترويض الأمة على القبول بذلك هو مفتاح شر يشجع العدو على التحرك برعونة أكبر لتنفيذ مخطط ما يسميه بـ "إسرائيل" الكبرى" بما فيه من السيطرة حتى على مكة والمدينة، وهو مطمئن بأن من لم يتحرك لأجل الأقصى الشريف لن يتحرك لأجل مكة المكرمة، ولا المدينة المنورة.
واختتم البيان قائلًا "من لم تستفزه المجازر بغزة لن تستفزه المجازر في بقية مدننا وبلداننا العربية والإسلامية، فالله الله في التحرك من أجل الأقصى الشريف، ورفع الصوت عالياً حماية له، ولكل مقدساتنا، والله الله في نصرة غزة إنقاذاً لها ولكل بلاد العرب والمسلمين".