
غزة - سبأ:
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية أن قرارات المجلس الأمني الصهيوني بشأن احتلال غزة هو إمعان ومضي في جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها حكومة الكيان الصهيوني ضد قطاع غزة منذ اكثر من ٢٢ شهراً.
وقالت الحركة في تصريح صحفي اليوم الجمعة تلقته وكالة الأنباء اليمنية ( سبأ): إن القرارات الصهيونية لمواصلة حرب التطهير العرقي والابادة الجماعية اليوم تأتي في ظل تواطؤ وعجز دولي وبغطاء كامل من الإدارة الأمريكية التي تتحمل المسئولية الكاملة عن جرائم الكيان الصهيوني النازي.
وأضافت أن القرارات العدوانية الصهيونية تؤكد مجددا أن حكومة العدو هي السبب في تعطيل مسار المفاوضات وتؤكد عدم اهتمامها بحياة أسراها لدى المقاومة وهي تقامر بهم من أجل أجندة نتنياهو الشخصية وعصابته المجرمة..
كما أكدت الحركة أن غزة سوف تبقى حرة وعصية على الانكسار وستقاوم أي احتلال أو قوة معتدية ولن تقبل الوصاية ، وأي توسعة للعدوان لن يكون سهلاً على المعتدين .
وشددت على أن" سلاح المقاومة ملك للشعب الفلسطيني وأمانة الشهداء، وسيظل مشرعا في وجه المعتدين حتى تحقيق التحرير والعودة وكنس الاحتلال عن كل ارضنا".
وطالبت "جماهير أمتنا العربية والإسلامية بالانتفاض والنفير نصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع عمليات التجويع والإبادة الجماعية دفاعاً عن أرضه ومقدسات الأمة وتصدياً للمشروع الصهيوني الذي يستهدف الأمة بأسرها" .
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية أن قرارات المجلس الأمني الصهيوني بشأن احتلال غزة هو إمعان ومضي في جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها حكومة الكيان الصهيوني ضد قطاع غزة منذ اكثر من ٢٢ شهراً.
وقالت الحركة في تصريح صحفي اليوم الجمعة تلقته وكالة الأنباء اليمنية ( سبأ): إن القرارات الصهيونية لمواصلة حرب التطهير العرقي والابادة الجماعية اليوم تأتي في ظل تواطؤ وعجز دولي وبغطاء كامل من الإدارة الأمريكية التي تتحمل المسئولية الكاملة عن جرائم الكيان الصهيوني النازي.
وأضافت أن القرارات العدوانية الصهيونية تؤكد مجددا أن حكومة العدو هي السبب في تعطيل مسار المفاوضات وتؤكد عدم اهتمامها بحياة أسراها لدى المقاومة وهي تقامر بهم من أجل أجندة نتنياهو الشخصية وعصابته المجرمة..
كما أكدت الحركة أن غزة سوف تبقى حرة وعصية على الانكسار وستقاوم أي احتلال أو قوة معتدية ولن تقبل الوصاية ، وأي توسعة للعدوان لن يكون سهلاً على المعتدين .
وشددت على أن" سلاح المقاومة ملك للشعب الفلسطيني وأمانة الشهداء، وسيظل مشرعا في وجه المعتدين حتى تحقيق التحرير والعودة وكنس الاحتلال عن كل ارضنا".
وطالبت "جماهير أمتنا العربية والإسلامية بالانتفاض والنفير نصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع عمليات التجويع والإبادة الجماعية دفاعاً عن أرضه ومقدسات الأمة وتصدياً للمشروع الصهيوني الذي يستهدف الأمة بأسرها" .