الدوحة – سبأ:
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن جرائم القتل التي يرتكبها المستوطنون في الضفة الغربية تتزايد بشكل كبير، وتستدعي نفيراً واسعاً وغضباً شعبياً للتصدي لبطشهم واعتداءاتهم المتصاعدة، والتي كان آخرها مساء اليوم السبت، قرب بلدة عقربا جنوب شرق نابلس، وقتل شاب وإصابة 5 آخرين.
وقالت "حماس"، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “إننا إذ ننعى الشهيد معين صبحي أبو كبر ديرية الذي ارتقى خلال التصدي لهجوم المستوطنين على سهل محفوريا قرب بلدة عقربا، لنؤكد على ضرورة مواجهة الاعتداءات الاستيطانية بكل قوة، وإشعال الغضب في كافة مناطق الضفة الغربية، لردع العدو الصهيوني ومستوطنيه ووضع حد لهذه الجرائم البشعة”.
ودعت "حماس" أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس للمشاركة الحاشدة في الحراكات الميدانية والوقفات الإسنادية لأهالي قطاع غزة، الذين يتعرضون لجريمة إبادة وتجويع ظالم منذ أكثر من 22 شهراً، إلى جانب الوقوف صفاً واحدا لحماية المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن جرائم القتل التي يرتكبها المستوطنون في الضفة الغربية تتزايد بشكل كبير، وتستدعي نفيراً واسعاً وغضباً شعبياً للتصدي لبطشهم واعتداءاتهم المتصاعدة، والتي كان آخرها مساء اليوم السبت، قرب بلدة عقربا جنوب شرق نابلس، وقتل شاب وإصابة 5 آخرين.
وقالت "حماس"، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “إننا إذ ننعى الشهيد معين صبحي أبو كبر ديرية الذي ارتقى خلال التصدي لهجوم المستوطنين على سهل محفوريا قرب بلدة عقربا، لنؤكد على ضرورة مواجهة الاعتداءات الاستيطانية بكل قوة، وإشعال الغضب في كافة مناطق الضفة الغربية، لردع العدو الصهيوني ومستوطنيه ووضع حد لهذه الجرائم البشعة”.
ودعت "حماس" أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس للمشاركة الحاشدة في الحراكات الميدانية والوقفات الإسنادية لأهالي قطاع غزة، الذين يتعرضون لجريمة إبادة وتجويع ظالم منذ أكثر من 22 شهراً، إلى جانب الوقوف صفاً واحدا لحماية المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.