
بيت لحم-سبأ:
هدمت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم الخميس، منزلين وأربع غرف زراعية في قرية واد رحال جنوب محافظة بيت لحم، في إطار سياسة التهجير القسري وتضييق الخناق على المواطنين الفلسطينيين في المناطق المصنفة (ج).
وأفادت مصادر محلية فلسطينية ، بأن قوات كبيرة من جيش العدو الإسرائيلي ترافقها جرافات وآليات عسكرية، اقتحمت القرية، وشرعت بعمليات هدم واسعة طالت أربع غرف زراعية تستخدم لتخزين المعدات والمواد الزراعية.
وأضاف المصادر ذاتها أن الجرافات العسكرية هدمت أيضًا منزلين تبلغ مساحة كل واحد منهما نحو 200 متر مربع، يعود أحدهما للمواطن أحمد البدوي، والآخر لعائلة سعد.
وتُعد قرية واد رحال واحدة من المناطق المهددة بالاستيلاء والاستيطان، نظرًا لقربها من مستوطنة "أفرات" الإسرائيلية المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب بيت لحم، وتشهد بين الحين والآخر عمليات هدم وتجريف تستهدف الوجود الفلسطيني.
يذكر أن سلطات العدو الإسرائيلي هدمت في النصف الأول من العام الجاري، 588 منشأة تسببت في تضرر 843 مواطنا فلسطينيا منهم 411 طفلا، فيما أخطرت في الفترة ذاتها 556 منشآت بالهدم، منها 322 منزلا مأهولا، و18 أخرى غير مأهولة، و151 منشأة زراعية، و97 تصنف على أنها مصادر رزق وغيرها، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
هدمت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم الخميس، منزلين وأربع غرف زراعية في قرية واد رحال جنوب محافظة بيت لحم، في إطار سياسة التهجير القسري وتضييق الخناق على المواطنين الفلسطينيين في المناطق المصنفة (ج).
وأفادت مصادر محلية فلسطينية ، بأن قوات كبيرة من جيش العدو الإسرائيلي ترافقها جرافات وآليات عسكرية، اقتحمت القرية، وشرعت بعمليات هدم واسعة طالت أربع غرف زراعية تستخدم لتخزين المعدات والمواد الزراعية.
وأضاف المصادر ذاتها أن الجرافات العسكرية هدمت أيضًا منزلين تبلغ مساحة كل واحد منهما نحو 200 متر مربع، يعود أحدهما للمواطن أحمد البدوي، والآخر لعائلة سعد.
وتُعد قرية واد رحال واحدة من المناطق المهددة بالاستيلاء والاستيطان، نظرًا لقربها من مستوطنة "أفرات" الإسرائيلية المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب بيت لحم، وتشهد بين الحين والآخر عمليات هدم وتجريف تستهدف الوجود الفلسطيني.
يذكر أن سلطات العدو الإسرائيلي هدمت في النصف الأول من العام الجاري، 588 منشأة تسببت في تضرر 843 مواطنا فلسطينيا منهم 411 طفلا، فيما أخطرت في الفترة ذاتها 556 منشآت بالهدم، منها 322 منزلا مأهولا، و18 أخرى غير مأهولة، و151 منشأة زراعية، و97 تصنف على أنها مصادر رزق وغيرها، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.