غزة – سبأ:
نعت حركة المجاهدين الفلسطينية، اليوم الأحد، الشهيد عزمي محمد قديح (أبو عهد) عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة، والشهيد رائد السقا (أبو فادي) عضو قيادة ساحة غزة ومسئول المنطقة الجنوبية الذين ارتقيا أمس مع عدد من أفراد عائليتهما إثر عملية اغتيال صهيونية جبانة استهدفتهم في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت الحركة، في بيان نعي تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “نودع الشهيد القائد الكبير أبو عهد بعد رحلةٍ جهاديةٍ طويلة قضاها منافحاً عن دينه وفلسطين، مرابطاً في أرضه، ومقارعاً للعدو الصهيوني المفسد بلا كلل ولا تراجع حيث رافق الشهيد المؤسس الأول أبو حفص والشهيد الأمين العام أبو الشيخ في محطات جهادية ونضالية عديدة".
وأضافت: “كما نودع رفيقه الشهيد القائد أبوفادي الذي ارتقى بعد أن كرس حياته في طريق الجهاد والمقاومة”.
وتابعت: "إننا إذ نزف شهيدنا القائد المجاهد "أبوعهد" والشهيد القائد "أبو فادي" إلى عليين، ليلتحقا بركب القادة والشهداء الأبرار من أبناء الحركة والكتائب وشهداء شعبنا البررة، نؤكد أن الاغتيالات الجبانة التي ينفذها العدو الصهيوني لن تضعف إرادتنا، ولن تثنينا عن درب الجهاد والمقاومة الذي اخترناه عن يقين وبصيرة بالرغم من عظيم التضحيات والجراح”.
وختمت حركة المجاهدين بيانها بالقول: "نؤكد أن دماء قادتنا وشهداءنا الأبرار ستبقى نبراساً يضيء لنا الطريق حتى كنس الإحتلال الصهيوني عن كل أرضنا بحول الله".
نعت حركة المجاهدين الفلسطينية، اليوم الأحد، الشهيد عزمي محمد قديح (أبو عهد) عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة، والشهيد رائد السقا (أبو فادي) عضو قيادة ساحة غزة ومسئول المنطقة الجنوبية الذين ارتقيا أمس مع عدد من أفراد عائليتهما إثر عملية اغتيال صهيونية جبانة استهدفتهم في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت الحركة، في بيان نعي تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “نودع الشهيد القائد الكبير أبو عهد بعد رحلةٍ جهاديةٍ طويلة قضاها منافحاً عن دينه وفلسطين، مرابطاً في أرضه، ومقارعاً للعدو الصهيوني المفسد بلا كلل ولا تراجع حيث رافق الشهيد المؤسس الأول أبو حفص والشهيد الأمين العام أبو الشيخ في محطات جهادية ونضالية عديدة".
وأضافت: “كما نودع رفيقه الشهيد القائد أبوفادي الذي ارتقى بعد أن كرس حياته في طريق الجهاد والمقاومة”.
وتابعت: "إننا إذ نزف شهيدنا القائد المجاهد "أبوعهد" والشهيد القائد "أبو فادي" إلى عليين، ليلتحقا بركب القادة والشهداء الأبرار من أبناء الحركة والكتائب وشهداء شعبنا البررة، نؤكد أن الاغتيالات الجبانة التي ينفذها العدو الصهيوني لن تضعف إرادتنا، ولن تثنينا عن درب الجهاد والمقاومة الذي اخترناه عن يقين وبصيرة بالرغم من عظيم التضحيات والجراح”.
وختمت حركة المجاهدين بيانها بالقول: "نؤكد أن دماء قادتنا وشهداءنا الأبرار ستبقى نبراساً يضيء لنا الطريق حتى كنس الإحتلال الصهيوني عن كل أرضنا بحول الله".