
غزة - سبأ:
نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى جماهير الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، الرفيق القائد محمد أسعد شلح «أبو يزن»، منسق العلاقات الوطنية وعضو المكتب التنظيمي للجبهة في محافظة شرق غزة، وأحد أبرز قادتها الميدانيين، الذي ارتقى شهيدًا جراء قصف إسرائيلي استهدف مكان نزوحه في عيادة الرمال غرب مدينة غزة.
وأكدت الجبهة في بيان اليوم الاثنين تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الرفيق شلح كان مثالًا للمناضل الوطني الصلب، الذي أمضى حياته في ميادين العمل الجماهيري والتنظيمي، مدافعًا عن حقوق شعبه، ومكرّسًا جهوده في تعزيز الوحدة الوطنية وبناء الصف الوطني في مواجهة الاحتلال والعدوان.
وأضافت :أن الراحل كان حاضرًا في كل ميادين المواجهة، ثابتًا على الموقف، لا تلين له عزيمة حتى في أحلك الظروف، يحمل في قلبه قضايا الناس، ويجسّد بمسيرته القيم الوطنية والإنسانية التي آمن بها.
وتقدّمت الجبهة بأحرّ التعازي من عائلة شلح المناضلة، ومن عموم رفاق الفقيد ومحبيه، مؤكدة الوفاء لمسيرته، والاستمرار على الدرب الذي سار عليه من أجل الحرية والاستقلال والعدالة الاجتماعية.
وختم البيان بالتأكيد أن الرفيق الشهيد سيبقى حاضرًا في الوجدان الجمعي والوطني، منارةً تهتدي بها الأجيال القادمة في معركة التحرر الوطني.
نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى جماهير الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، الرفيق القائد محمد أسعد شلح «أبو يزن»، منسق العلاقات الوطنية وعضو المكتب التنظيمي للجبهة في محافظة شرق غزة، وأحد أبرز قادتها الميدانيين، الذي ارتقى شهيدًا جراء قصف إسرائيلي استهدف مكان نزوحه في عيادة الرمال غرب مدينة غزة.
وأكدت الجبهة في بيان اليوم الاثنين تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الرفيق شلح كان مثالًا للمناضل الوطني الصلب، الذي أمضى حياته في ميادين العمل الجماهيري والتنظيمي، مدافعًا عن حقوق شعبه، ومكرّسًا جهوده في تعزيز الوحدة الوطنية وبناء الصف الوطني في مواجهة الاحتلال والعدوان.
وأضافت :أن الراحل كان حاضرًا في كل ميادين المواجهة، ثابتًا على الموقف، لا تلين له عزيمة حتى في أحلك الظروف، يحمل في قلبه قضايا الناس، ويجسّد بمسيرته القيم الوطنية والإنسانية التي آمن بها.
وتقدّمت الجبهة بأحرّ التعازي من عائلة شلح المناضلة، ومن عموم رفاق الفقيد ومحبيه، مؤكدة الوفاء لمسيرته، والاستمرار على الدرب الذي سار عليه من أجل الحرية والاستقلال والعدالة الاجتماعية.
وختم البيان بالتأكيد أن الرفيق الشهيد سيبقى حاضرًا في الوجدان الجمعي والوطني، منارةً تهتدي بها الأجيال القادمة في معركة التحرر الوطني.