
باريس – سبأ:
توفي الدراج الإسباني بورخا غوميز، متصدر بطولة أوروبا للدراجات النارية لفئة الستوك، عن 20 عاما، اليوم الخميس، بعد تعرضه لحادث مأساوي على حلبة "ماني كور" بفرنسا.
وأكد فريق هوندا لاجليسي، وفاة دراجه بورخا جوميز، الذي كان يشارك في التجارب الافتتاحية لفئة "ستوك 600" بالجولة الثالثة لبطولة أوروبا للدراجات النارية على متن دراجته من نوع هوندا، بحسب وكالة الأناضول.
وقال بيان صادر عن الفريق: "بكل الألم في قلوبنا، نأسف لإعلان وفاة بورخا جوميز في حلبة ماني كور بعد حادث خطير في التجارب الحرة الأولى لبطولة أوروبا لسباقات الدراجات النارية لفئة الستوك".
وأضاف : "إلى جانب موهبته الاستثنائية، فإننا سنتذكر بورخا باعتباره الشخص العظيم الذي كان، لطفه وابتسامته ستبقى إلى الأبد، سنحمله دائما في قلوبنا".
وأفادت تقارير إعلامية بأن غوميز فقد السيطرة على دراجته عند أحد منعطفات المسار، لينزلق ويدخل في حادث جماعي، فيما لم يتمكن الدراج الذي كان خلفه من تفاديه، ما أدى إلى دهسه، ليفارق الحياة على الفور في موقع الحادث.
وكان الدراج الإسباني، والمنحدر من سان خافيير، متصدرا لبطولة أوروبا وذلك بعد حصوله على المركز الثاني في السباق الافتتاحي للموسم في استوريل ونتيجة الفوز في خيريز في السباق الأخير في بداية يونيو المنصرم.
وجاء هذا الحادث الأليم في وقت كان فيه غوميز يتألق بشكل لافت، حيث كان يتصدر فئاته في بطولتي أوروبا لـ "ستوك" وجونيور جي بي "ستوك 600" (المعروفة سابقا باسم بطولة إسبانيا للدراجات النارية)، التي تعد بوابة العبور إلى بطولة العالم للموتو جي بي.
توفي الدراج الإسباني بورخا غوميز، متصدر بطولة أوروبا للدراجات النارية لفئة الستوك، عن 20 عاما، اليوم الخميس، بعد تعرضه لحادث مأساوي على حلبة "ماني كور" بفرنسا.
وأكد فريق هوندا لاجليسي، وفاة دراجه بورخا جوميز، الذي كان يشارك في التجارب الافتتاحية لفئة "ستوك 600" بالجولة الثالثة لبطولة أوروبا للدراجات النارية على متن دراجته من نوع هوندا، بحسب وكالة الأناضول.
وقال بيان صادر عن الفريق: "بكل الألم في قلوبنا، نأسف لإعلان وفاة بورخا جوميز في حلبة ماني كور بعد حادث خطير في التجارب الحرة الأولى لبطولة أوروبا لسباقات الدراجات النارية لفئة الستوك".
وأضاف : "إلى جانب موهبته الاستثنائية، فإننا سنتذكر بورخا باعتباره الشخص العظيم الذي كان، لطفه وابتسامته ستبقى إلى الأبد، سنحمله دائما في قلوبنا".
وأفادت تقارير إعلامية بأن غوميز فقد السيطرة على دراجته عند أحد منعطفات المسار، لينزلق ويدخل في حادث جماعي، فيما لم يتمكن الدراج الذي كان خلفه من تفاديه، ما أدى إلى دهسه، ليفارق الحياة على الفور في موقع الحادث.
وكان الدراج الإسباني، والمنحدر من سان خافيير، متصدرا لبطولة أوروبا وذلك بعد حصوله على المركز الثاني في السباق الافتتاحي للموسم في استوريل ونتيجة الفوز في خيريز في السباق الأخير في بداية يونيو المنصرم.
وجاء هذا الحادث الأليم في وقت كان فيه غوميز يتألق بشكل لافت، حيث كان يتصدر فئاته في بطولتي أوروبا لـ "ستوك" وجونيور جي بي "ستوك 600" (المعروفة سابقا باسم بطولة إسبانيا للدراجات النارية)، التي تعد بوابة العبور إلى بطولة العالم للموتو جي بي.