موسكو-سبأ:
صرحت يوليا جدانوفا، الرئيسة الجديدة للوفد الروسي في محادثات فيينا حول الأمن العسكري والحد من التسلح، أن الجانب الروسي واثق من أن خصومنا في أوروبا يدركون الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا.
وقالت جدانوفا لوكالة "سبوتنيك": " ليس لدينا شك في أن خصومنا الأوروبيين يدركون الأسباب الجذرية للصراع".
وبحسب قولها، فإن هذا هو السبب بالتحديد وراء تصرفهم في الاتجاه المعاكس في محاولة عمياء لإلحاق "هزيمة استراتيجية" بروسيا: فهم يواصلون عسكرة أوكرانيا، ويتجاهلون انتهاكات حقوق الروس والأقليات القومية في أوكرانيا، ويصرون على ضرورة التكامل الأوروبي الأطلسي لنظام كييف.
وأضافت: "بعبارة أخرى، كما ذكرنا سابقا، فإنهم يصعدون الصراع عمدا".
وفقا لها، فإن الجانب الروسي يولي اهتماما كبيرا لإيصال الأحداث الحقيقية التي وقعت في مقاطعة كورسك إلى المجتمع الدولي أثناء غزو القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب.
وأشارت إلى أن الممثلين الغربيين في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا يتجاهلون الأدلة على استخدام الأسلحة الغربية ضد البنية التحتية المدنية وحقائق التعذيب.
وقالت: "نرى أن نظام كييف ورعاته الغربيين، الذين يشاركون بشكل مباشر في تنظيم الغزو، يبذلون قصارى جهدهم لإخفاء جرائم الحرب المرتكبة ضد السكان المدنيين في بلدنا".
وأعربت جدانوفا عن أملها في أن يكون التوصل إلى تسوية سلمية مع القضاء الإلزامي على الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا ممكنًا.
ووفقا لها، فإن روسيا سلمت مئات الصفحات من الأدلة على جرائم القوات المسلحة الأوكرانية إلى المنظمات الدولية، لكن "كل شيء يكتَم".
وكما أشارت الدبلوماسية الروسية، لا يزال اتجاه الهيئات الدولية للتستر على جرائم الحرب التي ارتكبتها القوات المسلحة الأوكرانية مستمرًا.
صرحت يوليا جدانوفا، الرئيسة الجديدة للوفد الروسي في محادثات فيينا حول الأمن العسكري والحد من التسلح، أن الجانب الروسي واثق من أن خصومنا في أوروبا يدركون الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا.
وقالت جدانوفا لوكالة "سبوتنيك": " ليس لدينا شك في أن خصومنا الأوروبيين يدركون الأسباب الجذرية للصراع".
وبحسب قولها، فإن هذا هو السبب بالتحديد وراء تصرفهم في الاتجاه المعاكس في محاولة عمياء لإلحاق "هزيمة استراتيجية" بروسيا: فهم يواصلون عسكرة أوكرانيا، ويتجاهلون انتهاكات حقوق الروس والأقليات القومية في أوكرانيا، ويصرون على ضرورة التكامل الأوروبي الأطلسي لنظام كييف.
وأضافت: "بعبارة أخرى، كما ذكرنا سابقا، فإنهم يصعدون الصراع عمدا".
وفقا لها، فإن الجانب الروسي يولي اهتماما كبيرا لإيصال الأحداث الحقيقية التي وقعت في مقاطعة كورسك إلى المجتمع الدولي أثناء غزو القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب.
وأشارت إلى أن الممثلين الغربيين في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا يتجاهلون الأدلة على استخدام الأسلحة الغربية ضد البنية التحتية المدنية وحقائق التعذيب.
وقالت: "نرى أن نظام كييف ورعاته الغربيين، الذين يشاركون بشكل مباشر في تنظيم الغزو، يبذلون قصارى جهدهم لإخفاء جرائم الحرب المرتكبة ضد السكان المدنيين في بلدنا".
وأعربت جدانوفا عن أملها في أن يكون التوصل إلى تسوية سلمية مع القضاء الإلزامي على الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا ممكنًا.
ووفقا لها، فإن روسيا سلمت مئات الصفحات من الأدلة على جرائم القوات المسلحة الأوكرانية إلى المنظمات الدولية، لكن "كل شيء يكتَم".
وكما أشارت الدبلوماسية الروسية، لا يزال اتجاه الهيئات الدولية للتستر على جرائم الحرب التي ارتكبتها القوات المسلحة الأوكرانية مستمرًا.