
موسكو-سبأ:
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، أن تعزيز مجموعة كاسحات الجليد النووية يشكل أولوية لروسيا، وذلك لضمان الملاحة على مدار العام عبر الممر القطبي وطريق البحر الشمالي.
وقال بوتين بمناسبة "يوم بناة السفن"، وفقا لما نقلت عنه وكالة "سبوتنيك"،: "أصدقائي الأعزاء! أهنئكم بمناسبة عيد بناء السفن... يواجه قطاع بناء السفن اليوم مهامًا واسعة النطاق وعاجلة، منها: تحديث القدرات الإنتاجية الحالية ونشرها، وتطوير وإتقان التكنولوجيات التنافسية، وتعميق التعاون الدولي، وتدريب الكوادر المؤهلة".
وتابع: "يعد حل هذه المهام بالغ الأهمية لضمان أمن الحدود البحرية لروسيا، والتنمية الشاملة والمتوازنة للأسطول".
وأشار الرئيس الروسي إلى أن من الأولويات الخاصة زيادة عدد كاسحات الجليد النووية اللازمة للملاحة على مدار العام على طول ممر النقل عبر القطب الشمالي وطريق بحر الشمال. ويتوقع أن تسهم شركة بناء السفن المتحدة، إلى جانب شركات ومؤسسات أخرى، إسهامًا كبيرًا في هذا العمل المنهجي الضخم.
وأكد بوتين أن تطوير صناعة بناء السفن كان له تأثير كبير على تطور روسيا كقوة بحرية، وفتح فرصا واسعة لتعزيز إمكاناتها الاقتصادية والصناعية والدفاعية والعلمية، ودخلت أسماء وإنجازات شركات بناء السفن المحلية المتميزة إلى الأبد في تاريخ البلاد.
وأضاف: "لقد عمل دائمًا في مكاتب التصميم وأحواض بناء السفن من كالينينغراد إلى فلاديفوستوك محترفون حقيقيون وذوو خبرة، حيث قاموا بإنشاء السفن الحربية والسفن المدنية لأغراض مختلفة: البضائع والركاب وصيد الأسماك والأبحاث".
وفي وقت سابق، أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين توجيهاته باتخاذ قرار، في موعد أقصاه عام 2026، ببدء بناء كاسحتي جليد نوويتين عالميتين متتاليتين.
وأعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يوم 27 مارس الماضي، أن الأسطول الشمالي الروسي هو الأقوى، مشيرًا إلى أن مدينة مورمانسك تقوم بدور حاسم في تنمية القطب الشمالي ككل.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، أن تعزيز مجموعة كاسحات الجليد النووية يشكل أولوية لروسيا، وذلك لضمان الملاحة على مدار العام عبر الممر القطبي وطريق البحر الشمالي.
وقال بوتين بمناسبة "يوم بناة السفن"، وفقا لما نقلت عنه وكالة "سبوتنيك"،: "أصدقائي الأعزاء! أهنئكم بمناسبة عيد بناء السفن... يواجه قطاع بناء السفن اليوم مهامًا واسعة النطاق وعاجلة، منها: تحديث القدرات الإنتاجية الحالية ونشرها، وتطوير وإتقان التكنولوجيات التنافسية، وتعميق التعاون الدولي، وتدريب الكوادر المؤهلة".
وتابع: "يعد حل هذه المهام بالغ الأهمية لضمان أمن الحدود البحرية لروسيا، والتنمية الشاملة والمتوازنة للأسطول".
وأشار الرئيس الروسي إلى أن من الأولويات الخاصة زيادة عدد كاسحات الجليد النووية اللازمة للملاحة على مدار العام على طول ممر النقل عبر القطب الشمالي وطريق بحر الشمال. ويتوقع أن تسهم شركة بناء السفن المتحدة، إلى جانب شركات ومؤسسات أخرى، إسهامًا كبيرًا في هذا العمل المنهجي الضخم.
وأكد بوتين أن تطوير صناعة بناء السفن كان له تأثير كبير على تطور روسيا كقوة بحرية، وفتح فرصا واسعة لتعزيز إمكاناتها الاقتصادية والصناعية والدفاعية والعلمية، ودخلت أسماء وإنجازات شركات بناء السفن المحلية المتميزة إلى الأبد في تاريخ البلاد.
وأضاف: "لقد عمل دائمًا في مكاتب التصميم وأحواض بناء السفن من كالينينغراد إلى فلاديفوستوك محترفون حقيقيون وذوو خبرة، حيث قاموا بإنشاء السفن الحربية والسفن المدنية لأغراض مختلفة: البضائع والركاب وصيد الأسماك والأبحاث".
وفي وقت سابق، أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين توجيهاته باتخاذ قرار، في موعد أقصاه عام 2026، ببدء بناء كاسحتي جليد نوويتين عالميتين متتاليتين.
وأعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يوم 27 مارس الماضي، أن الأسطول الشمالي الروسي هو الأقوى، مشيرًا إلى أن مدينة مورمانسك تقوم بدور حاسم في تنمية القطب الشمالي ككل.