
غزة - سبأ:
أعلن برنامج الأغذية العالمي، الأربعاء،عن إرسال تسعة آلاف طن فقط من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة منذ 19 مايو الماضي، وهي كمية "أقل من الغذاء المطلوب ليوم واحد" لسكان القطاع، في ظل استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023.
وقال البرنامج الأممي في منشور على منصة "إكس" ، إن تلك المساعدات "أقل من كمية الغذاء المطلوبة ليوم واحد وليس لشهر" من أجل جميع سكان القطاع.
وأوضح البرنامج أنه "جاهز لتوسيع نطاق العمل" قي القطاع المحاصر.
وأضاف: "نحن بحاجة إلى الوصول وتوفير ظروف أفضل لأداء مهامنا بأمان".
وشدد برنامج الأغذية العالمي على أن "الوقت حان للعمل".
ويغلق العدو منذ 2 مارس بشكل محكم معابر قطاع غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود.
ولم يسمح العدو إلا بدخول أعداد محدودة من شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع لسيطرتها شرق مدينة رفح، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى نحو 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
أعلن برنامج الأغذية العالمي، الأربعاء،عن إرسال تسعة آلاف طن فقط من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة منذ 19 مايو الماضي، وهي كمية "أقل من الغذاء المطلوب ليوم واحد" لسكان القطاع، في ظل استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023.
وقال البرنامج الأممي في منشور على منصة "إكس" ، إن تلك المساعدات "أقل من كمية الغذاء المطلوبة ليوم واحد وليس لشهر" من أجل جميع سكان القطاع.
وأوضح البرنامج أنه "جاهز لتوسيع نطاق العمل" قي القطاع المحاصر.
وأضاف: "نحن بحاجة إلى الوصول وتوفير ظروف أفضل لأداء مهامنا بأمان".
وشدد برنامج الأغذية العالمي على أن "الوقت حان للعمل".
ويغلق العدو منذ 2 مارس بشكل محكم معابر قطاع غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود.
ولم يسمح العدو إلا بدخول أعداد محدودة من شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع لسيطرتها شرق مدينة رفح، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى نحو 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.