
طولكرم - سبأ:
كشف محافظ طولكرم عبد الله كميل، إن قوات العدو الصهيوني ترتكب جرائم يومية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في محافظة طولكرم، تتمثل في سرقة الأموال والمقتنيات الثمينة من المنازل خلال عمليات الاقتحام، إلى جانب ممارسات مهينة بحق المواطنين أثناء الاعتقال والتوقيف.
وأكد كميل في بيان صحفي صدر صباح اليوم الثلاثاء، أن هذه الانتهاكات لم تعد تقتصر على التدمير والتخريب وهدم المنازل، بل باتت تشمل سرقات منظمة وإذلالاً متعمداً، في خرق فاضح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستهداف مباشر لكرامة الإنسان الفلسطيني وصموده، في ظل استمرار العدوان العدو.
وطالب المجتمع الدولي، والمؤسسات الحقوقية والإنسانية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، والتدخل العاجل لوقف هذه الجرائم ومحاسبة العدو على انتهاكاته.
وأشار إلى أن العدو يستغل انشغال المجتمع الدولي بالأحداث الجارية في المنطقة، لتصعيد عدوانه على الضفة الغربية، وتحديداً في محافظة طولكرم، وسط صمت دولي مريب.
وشدد على أن أبناء الشعب الفلسطيني لن يستسلموا أمام هذه الممارسات، وأن الجهات المختصة في المحافظة تواصل توثيق الانتهاكات ورفعها للمؤسسات الحقوقية، داعيًا وسائل الإعلام إلى تسليط الضوء على هذه الجرائم، وإيصال صوت شعبنا إلى العالم.
كشف محافظ طولكرم عبد الله كميل، إن قوات العدو الصهيوني ترتكب جرائم يومية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في محافظة طولكرم، تتمثل في سرقة الأموال والمقتنيات الثمينة من المنازل خلال عمليات الاقتحام، إلى جانب ممارسات مهينة بحق المواطنين أثناء الاعتقال والتوقيف.
وأكد كميل في بيان صحفي صدر صباح اليوم الثلاثاء، أن هذه الانتهاكات لم تعد تقتصر على التدمير والتخريب وهدم المنازل، بل باتت تشمل سرقات منظمة وإذلالاً متعمداً، في خرق فاضح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستهداف مباشر لكرامة الإنسان الفلسطيني وصموده، في ظل استمرار العدوان العدو.
وطالب المجتمع الدولي، والمؤسسات الحقوقية والإنسانية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، والتدخل العاجل لوقف هذه الجرائم ومحاسبة العدو على انتهاكاته.
وأشار إلى أن العدو يستغل انشغال المجتمع الدولي بالأحداث الجارية في المنطقة، لتصعيد عدوانه على الضفة الغربية، وتحديداً في محافظة طولكرم، وسط صمت دولي مريب.
وشدد على أن أبناء الشعب الفلسطيني لن يستسلموا أمام هذه الممارسات، وأن الجهات المختصة في المحافظة تواصل توثيق الانتهاكات ورفعها للمؤسسات الحقوقية، داعيًا وسائل الإعلام إلى تسليط الضوء على هذه الجرائم، وإيصال صوت شعبنا إلى العالم.