
الدوحة – سبأ:
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الجمعة، أنه لا حلَّ لقضية اللاجئين الفلسطينيين إلا بزوال العدوان الصهيوني وعودتهم إلى ديارهم التي هُجِّروا منها.
ودعت حماس، في بيان بمناسبة اليوم العالمي للاجئين، تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى تفعيل محاكمة قادة العدو الإسرائيلي على جرائمهم ضدّ الإنسانية، والتحرّك الفاعل لإنهاء العدوان، وعزل هذا الكيان الفاشي المهدِّد للسلم والأمن في العالم.
واعتبرت أن احتفاء دول العالم باليوم العالمي للاجئين، في ظل استمرار جريمة الإبادة والتجويع ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزَّة، التي فاقمت أوضاع اللاجئين والنازحين منهم، يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية سياسية وقانونية وإنسانية وأخلاقية، لوضع حدّ للعدوان والإجرام الصهيوني.
وقالت "حماس” : "الحرب العدوانية المستمرة ضد المخيمات في الضفة الغربية المحتلة، عبر التدمير والتهجير المُمنهج هو إمعانٌ خطيرٌ في استهداف قضية اللاجئين وطمس معالمها”.
وأضافت : "حقّ عودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجّروا منها بفعل العدو الإسرائيلي، هو حقّ فردي وجماعي، أقرّته القوانين والمواثيق الدولية والقرارات الأممية، لا يملك أحدٌ التراجع عنه، أو التفريط فيه، أو المساومة عليه، أو التنازل عنه”.
وأكدت الحركة رفضها بشكل قاطع "كل المحاولات الصهيونية بدعم من الإدارة الأمريكية، الرامية إلى شطب وتغييب وإلغاء دور وكالة (الأونروا)، أو نقل التفويض الخاص بها إلى أيّة جهة أخرى، خصوصاً في توزيع المساعدات والإغاثة”.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الجمعة، أنه لا حلَّ لقضية اللاجئين الفلسطينيين إلا بزوال العدوان الصهيوني وعودتهم إلى ديارهم التي هُجِّروا منها.
ودعت حماس، في بيان بمناسبة اليوم العالمي للاجئين، تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى تفعيل محاكمة قادة العدو الإسرائيلي على جرائمهم ضدّ الإنسانية، والتحرّك الفاعل لإنهاء العدوان، وعزل هذا الكيان الفاشي المهدِّد للسلم والأمن في العالم.
واعتبرت أن احتفاء دول العالم باليوم العالمي للاجئين، في ظل استمرار جريمة الإبادة والتجويع ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزَّة، التي فاقمت أوضاع اللاجئين والنازحين منهم، يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية سياسية وقانونية وإنسانية وأخلاقية، لوضع حدّ للعدوان والإجرام الصهيوني.
وقالت "حماس” : "الحرب العدوانية المستمرة ضد المخيمات في الضفة الغربية المحتلة، عبر التدمير والتهجير المُمنهج هو إمعانٌ خطيرٌ في استهداف قضية اللاجئين وطمس معالمها”.
وأضافت : "حقّ عودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجّروا منها بفعل العدو الإسرائيلي، هو حقّ فردي وجماعي، أقرّته القوانين والمواثيق الدولية والقرارات الأممية، لا يملك أحدٌ التراجع عنه، أو التفريط فيه، أو المساومة عليه، أو التنازل عنه”.
وأكدت الحركة رفضها بشكل قاطع "كل المحاولات الصهيونية بدعم من الإدارة الأمريكية، الرامية إلى شطب وتغييب وإلغاء دور وكالة (الأونروا)، أو نقل التفويض الخاص بها إلى أيّة جهة أخرى، خصوصاً في توزيع المساعدات والإغاثة”.