
واشنطن-سبأ:
أعرب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ، عن خيبة أمله لعدم التوصل إلى اتفاق حول تسوية النزاع بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك من تصرفات الطرفين بهذا الصدد.
وقال ترامب في تصريحات صحفية الخميس في فعالية بالبيت الأبيض وتعليقا على عدم التوصل لاتفاق بين الطرفين حول تسوية النزاع: "أنا على دراية وثيقة بهذا الوضع. أشعر بخيبة أمل من روسيا، ولكنني أيضا أشعر بخيبة أمل من أوكرانيا. يؤسفني أن هذا الأمر لم يحسم بعد".
وكان ترامب، قد أكد في وقت سابق، أن روسيا مستعدة لإبرام اتفاق لحل الصراع في أوكرانيا، ويتبقى التوصل إلى اتفاق مع فلاديمير زيلينسكي، وفي وقت لاحق، صرح ترامب، بأنه حدد موعدا نهائيا لعقد اتفاق السلام بين روسيا وأوكرانيا، وأعرب عن تفاؤله بإمكانية إنهاء الصراع الأوكراني.
وأجرى الرئيس الروسي ونظيره الأمريكي، اتصالين هاتفيين، وبحث الرئيس بوتين، في 12 فبراير الماضي، مع نظيره الأمريكي، القضية الأوكرانية، فضلًا عن المشاكل المتراكمة في العلاقات بين البلدين، واتفق الرئيسان على مواصلة الاتصالات، بما في ذلك تنظيم لقاءات شخصية.
كما جرى اتصال هاتفي، في 18 مارس الماضي، وخلال المحادثة الهاتفية، تمت مناقشة قضايا التسوية في أوكرانيا والشرق الأوسط، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية.
وأعرب حينها الرئيس بوتين عن تأييده لفكرة ترامب، بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، ولكن مع بعض التحفظات، وأصدر على الفور الأمر بوقف الضربات على منشآت الطاقة، في حين لم يكن هناك أي رد على المبادرة من جانب نظام كييف.
أعرب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ، عن خيبة أمله لعدم التوصل إلى اتفاق حول تسوية النزاع بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك من تصرفات الطرفين بهذا الصدد.
وقال ترامب في تصريحات صحفية الخميس في فعالية بالبيت الأبيض وتعليقا على عدم التوصل لاتفاق بين الطرفين حول تسوية النزاع: "أنا على دراية وثيقة بهذا الوضع. أشعر بخيبة أمل من روسيا، ولكنني أيضا أشعر بخيبة أمل من أوكرانيا. يؤسفني أن هذا الأمر لم يحسم بعد".
وكان ترامب، قد أكد في وقت سابق، أن روسيا مستعدة لإبرام اتفاق لحل الصراع في أوكرانيا، ويتبقى التوصل إلى اتفاق مع فلاديمير زيلينسكي، وفي وقت لاحق، صرح ترامب، بأنه حدد موعدا نهائيا لعقد اتفاق السلام بين روسيا وأوكرانيا، وأعرب عن تفاؤله بإمكانية إنهاء الصراع الأوكراني.
وأجرى الرئيس الروسي ونظيره الأمريكي، اتصالين هاتفيين، وبحث الرئيس بوتين، في 12 فبراير الماضي، مع نظيره الأمريكي، القضية الأوكرانية، فضلًا عن المشاكل المتراكمة في العلاقات بين البلدين، واتفق الرئيسان على مواصلة الاتصالات، بما في ذلك تنظيم لقاءات شخصية.
كما جرى اتصال هاتفي، في 18 مارس الماضي، وخلال المحادثة الهاتفية، تمت مناقشة قضايا التسوية في أوكرانيا والشرق الأوسط، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية.
وأعرب حينها الرئيس بوتين عن تأييده لفكرة ترامب، بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، ولكن مع بعض التحفظات، وأصدر على الفور الأمر بوقف الضربات على منشآت الطاقة، في حين لم يكن هناك أي رد على المبادرة من جانب نظام كييف.