
غزة - سبأ:
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس سامي أبو زهري، اليوم الجمعة، إن عمليات كتائب القسام الأخيرة ضد قوات جيش العدو الصهيوني في قطاع غزة تأتي ثأرًا لدماء أطفالنا ونسائنا وبيوتنا المدمرة في قطاع غزة.
وقال أبو زهري في تصريحات لوكالة "صفا"الفلسطينية : "ثأرًا لشعبنا الذي يعيش ظروفا قاسية ومريرة وانتقاما لدمائه العزيزة، تواصل القسام في كل يوم الإثخان في صفوف العدو وتكبيده خسائر فادحة، والتي كانت أبرز عملياتها اليوم في خانيونس وجباليا".
وأضاف أن عمليات القسام أجبرت رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو على القول: "إنه يوم حزين وصعب".
وأردف أبو زهري "نقولها بوضوح: إن هذه العمليات رد على جرائم العدو، وثأر لدماء أطفالنا ونسائنا وبيوتنا المدمرة".
وتابع "لقد آن الأوان أن يتحرك العالم، ليس بالكلمات وإنما بالأفعال، لوقف هذه الإبادة المستمرة، وإنهاء العدو، وضمان حق شعبنا في الحياة والحرية والكرامة على أرضه".
وشدد أبو زهري على أن صمت المجتمع الدولي لم يعد مبررًا، والمطلوب اليوم هو موقف واضح: أوقفوا القتل، وارفعوا الحصار، وكفّوا يد المعتدي.
وكان جيش العدو اعترف مساء اليوم بمقتل اربعة من جنوده وإصابة خمسة آخرين أحدهم بجراح بالغة الخطورة في تفجير مبنى بمدينة خانيونس جنوبي القطاع.
وفي وقت لاحق اليوم أفادت مصادر صهيونية بإصابة عشرة جنود على الأقل في كمين للمقاومة في جباليا شمالي قطاع غزة.
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس سامي أبو زهري، اليوم الجمعة، إن عمليات كتائب القسام الأخيرة ضد قوات جيش العدو الصهيوني في قطاع غزة تأتي ثأرًا لدماء أطفالنا ونسائنا وبيوتنا المدمرة في قطاع غزة.
وقال أبو زهري في تصريحات لوكالة "صفا"الفلسطينية : "ثأرًا لشعبنا الذي يعيش ظروفا قاسية ومريرة وانتقاما لدمائه العزيزة، تواصل القسام في كل يوم الإثخان في صفوف العدو وتكبيده خسائر فادحة، والتي كانت أبرز عملياتها اليوم في خانيونس وجباليا".
وأضاف أن عمليات القسام أجبرت رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو على القول: "إنه يوم حزين وصعب".
وأردف أبو زهري "نقولها بوضوح: إن هذه العمليات رد على جرائم العدو، وثأر لدماء أطفالنا ونسائنا وبيوتنا المدمرة".
وتابع "لقد آن الأوان أن يتحرك العالم، ليس بالكلمات وإنما بالأفعال، لوقف هذه الإبادة المستمرة، وإنهاء العدو، وضمان حق شعبنا في الحياة والحرية والكرامة على أرضه".
وشدد أبو زهري على أن صمت المجتمع الدولي لم يعد مبررًا، والمطلوب اليوم هو موقف واضح: أوقفوا القتل، وارفعوا الحصار، وكفّوا يد المعتدي.
وكان جيش العدو اعترف مساء اليوم بمقتل اربعة من جنوده وإصابة خمسة آخرين أحدهم بجراح بالغة الخطورة في تفجير مبنى بمدينة خانيونس جنوبي القطاع.
وفي وقت لاحق اليوم أفادت مصادر صهيونية بإصابة عشرة جنود على الأقل في كمين للمقاومة في جباليا شمالي قطاع غزة.