صنعاء - سبأ: مركز البحوث والمعلومات
تتناول "ورقة الموقف"، حدثاً مفصليّاً في مسار المواجهة بين الحق والباطل، بين اليمن المساند للمستضعفين بغزّة، ونظام الولايات المتحدة الأمريكية المشارك للعدوّ الصهيوني في جرائم الإبادة بحقّ المستضعفين، تمثل هذا الحدث في إعلان الاتفاق على وقف الهجمات العسكرية الأمريكية على اليمن، كما أعلنته الخارجية العُمانية آواخر الأسبوع الأول من شهر مايو الجاري 2025.
تهدف الورقة إلى تقديم قراءة لهذا الاتفاق، باعتباره تتويجاً لانتصارٍ يمنيٍّ نوعيّ، حقّق تحولاً في معادلة الردع، وأعاد رسم موازين القوى في المنطقة.
ومن خلال تقسيمها إلى عدة محاور، سعت الورقة باقتضاب، إلى إبراز تجليات النصر اليمني في جوانبه الدينية والسياسية والعسكرية والاجتماعية، وتفكيك المضامين والدلالات الاستراتيجية لهذا الإنجاز، كما تصدّت لدحض الرواية الأمريكية في محاولاتها التقليل من أهمية الاتفاق عبر التضليل الإعلامي والادعاءات المغلوطة.
إضافة إلى ذلك، تستشرف الورقة التحديات التي تفرضها المرحلة المقبلة، لا سيما فيما يتعلق بالحفاظ على مكتسبات النصر وتوظيفها في دعم القضايا العادلة للأمة الإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
هذه الورقة لا تقتصر على وصف الحدث، بقدر ما تُسهم في بلورة خطاب تحليلي واعٍ، يستند إلى منطلقات السيادة والكرامة الوطنية، ويؤسس لفهم أعمق للمرحلة الجديدة التي يدخلها اليمن كقوّة إقليمية صاعدة تمتلك إرادة المواجهة، وحق الدفاع، وأفق المبادرة.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:
الانتصار الاستراتيجي في اتفاق وقف الهجمات الأمريكية على اليمن: تجليّات – ثمار – دحض – تحدّيات
تتناول "ورقة الموقف"، حدثاً مفصليّاً في مسار المواجهة بين الحق والباطل، بين اليمن المساند للمستضعفين بغزّة، ونظام الولايات المتحدة الأمريكية المشارك للعدوّ الصهيوني في جرائم الإبادة بحقّ المستضعفين، تمثل هذا الحدث في إعلان الاتفاق على وقف الهجمات العسكرية الأمريكية على اليمن، كما أعلنته الخارجية العُمانية آواخر الأسبوع الأول من شهر مايو الجاري 2025.
تهدف الورقة إلى تقديم قراءة لهذا الاتفاق، باعتباره تتويجاً لانتصارٍ يمنيٍّ نوعيّ، حقّق تحولاً في معادلة الردع، وأعاد رسم موازين القوى في المنطقة.
ومن خلال تقسيمها إلى عدة محاور، سعت الورقة باقتضاب، إلى إبراز تجليات النصر اليمني في جوانبه الدينية والسياسية والعسكرية والاجتماعية، وتفكيك المضامين والدلالات الاستراتيجية لهذا الإنجاز، كما تصدّت لدحض الرواية الأمريكية في محاولاتها التقليل من أهمية الاتفاق عبر التضليل الإعلامي والادعاءات المغلوطة.
إضافة إلى ذلك، تستشرف الورقة التحديات التي تفرضها المرحلة المقبلة، لا سيما فيما يتعلق بالحفاظ على مكتسبات النصر وتوظيفها في دعم القضايا العادلة للأمة الإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
هذه الورقة لا تقتصر على وصف الحدث، بقدر ما تُسهم في بلورة خطاب تحليلي واعٍ، يستند إلى منطلقات السيادة والكرامة الوطنية، ويؤسس لفهم أعمق للمرحلة الجديدة التي يدخلها اليمن كقوّة إقليمية صاعدة تمتلك إرادة المواجهة، وحق الدفاع، وأفق المبادرة.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:
الانتصار الاستراتيجي في اتفاق وقف الهجمات الأمريكية على اليمن: تجليّات – ثمار – دحض – تحدّيات