
جنيف- سبأ:
قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه، إن عمل مؤسسة "إغاثة غزة" المدعومة من "إسرائيل" والولايات المتحدة الأمريكية ما هو إلا تشتيت للانتباه، وان المطلوب هو فتح معابر قطاع غزة.
وقال لايركه، في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء في جنيف، "لا نشارك في هذا النهج للأسباب التي ذكرناها. إنه تشتيت للانتباه عما هو مطلوب بالفعل"، داعيا إلى إعادة فتح جميع المعابر إلى غزة والمزيد من الموافقات الإسرائيلية على إدخال إمدادات طارئة.
كما دعا إلى إنهاء القيود اليت فرضها الاحتلال الإسرائيلي على أنواع المساعدات المسموح بدخولها إلى القطاع، مشيرا إلى أن ما يتم السماح بدخوله لا يلبي دائما الاحتياجات.
ويوم الأحد الماضي، أعلن الرئيس التنفيذي لمؤسسة "إغاثة غزة الإنسانية" جيك وود، استقالته من منصبه، وعلل في بيان صحفي استقالته بأنه لا يمكن تنفيذ الخطة التي وضعتها المؤسسة مع الالتزام الكامل بالمبادئ الإنسانية الأساسية، وهي: الإنسانية، والحياد، وعدم التحيز، والاستقلالية.
وأكد وود أن التقيّد بهذه القيود سيؤدي إلى "المسّ الخطير بقدرة أعداد كبيرة من السكان على الوصول للمساعدات"، معتبرًا أن هذه الشروط تُفرغ المهمة الإنسانية من مضمونها.
قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه، إن عمل مؤسسة "إغاثة غزة" المدعومة من "إسرائيل" والولايات المتحدة الأمريكية ما هو إلا تشتيت للانتباه، وان المطلوب هو فتح معابر قطاع غزة.
وقال لايركه، في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء في جنيف، "لا نشارك في هذا النهج للأسباب التي ذكرناها. إنه تشتيت للانتباه عما هو مطلوب بالفعل"، داعيا إلى إعادة فتح جميع المعابر إلى غزة والمزيد من الموافقات الإسرائيلية على إدخال إمدادات طارئة.
كما دعا إلى إنهاء القيود اليت فرضها الاحتلال الإسرائيلي على أنواع المساعدات المسموح بدخولها إلى القطاع، مشيرا إلى أن ما يتم السماح بدخوله لا يلبي دائما الاحتياجات.
ويوم الأحد الماضي، أعلن الرئيس التنفيذي لمؤسسة "إغاثة غزة الإنسانية" جيك وود، استقالته من منصبه، وعلل في بيان صحفي استقالته بأنه لا يمكن تنفيذ الخطة التي وضعتها المؤسسة مع الالتزام الكامل بالمبادئ الإنسانية الأساسية، وهي: الإنسانية، والحياد، وعدم التحيز، والاستقلالية.
وأكد وود أن التقيّد بهذه القيود سيؤدي إلى "المسّ الخطير بقدرة أعداد كبيرة من السكان على الوصول للمساعدات"، معتبرًا أن هذه الشروط تُفرغ المهمة الإنسانية من مضمونها.