
غزة - سبأ:
استشهد خمسة مواطنين فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم السبت، في قصف للعدو الإسرائيلي على مدينتي غزة وخان يونس.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية بأن طائرة مُسيرة للعدو الصهيوني استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع الشعف شرق مدينة غزة ما أدى لاستشهاد أربعة مواطنين وإصابة آخرين.
كما قصفت مدفعية العدو شرق حي الشجاعية شرق دينة غزة، بالتزامن مع قصف آخر في حيي الشعف والتفاح.
وأضافت المصادر ذاتها أن المواطن أحمد إياد محمد الشريف ارتقى شهيدا ليلتحق بخمسة من أفراد أسرته الذين ارتقوا صباح اليوم جراء قصف منزلهم بمدينة خان يونس.
وكانت طواقم الإسعاف والإنقاذ قد انتشلت في وقت سابق اليوم جثمان الشهيد أسامة سفيان عطية المصري من أسفل ركام منزلهم المدمر في جورة اللوت بخان يونس.
واستشهدت المواطنة عايدة عوض عبد الله النجيلي (50 عاما) متأثرة بجروحها في قصف سابق غرب خان يونس.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد
53,901 مواطن، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة
122,593 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
استشهد خمسة مواطنين فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم السبت، في قصف للعدو الإسرائيلي على مدينتي غزة وخان يونس.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية بأن طائرة مُسيرة للعدو الصهيوني استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع الشعف شرق مدينة غزة ما أدى لاستشهاد أربعة مواطنين وإصابة آخرين.
كما قصفت مدفعية العدو شرق حي الشجاعية شرق دينة غزة، بالتزامن مع قصف آخر في حيي الشعف والتفاح.
وأضافت المصادر ذاتها أن المواطن أحمد إياد محمد الشريف ارتقى شهيدا ليلتحق بخمسة من أفراد أسرته الذين ارتقوا صباح اليوم جراء قصف منزلهم بمدينة خان يونس.
وكانت طواقم الإسعاف والإنقاذ قد انتشلت في وقت سابق اليوم جثمان الشهيد أسامة سفيان عطية المصري من أسفل ركام منزلهم المدمر في جورة اللوت بخان يونس.
واستشهدت المواطنة عايدة عوض عبد الله النجيلي (50 عاما) متأثرة بجروحها في قصف سابق غرب خان يونس.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد
53,901 مواطن، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة
122,593 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.