
إب- سبأ :
نظم أبناء عزلة جبل خضراء في مديرية حبيش بمحافظة إب، اليوم، لقاءً قبليًا حاشدًا لإعلان النفير العام ضد أي عدوان، وتضامنًا مع غزة.
وفي اللقاء، الذي حضره مسؤول التعبئة في المحافظة عبد الفتاح غلاب ومدير المديرية شوقي التويتي، أكد أبناء جبل خضراء مضيهم على الموقف المناصر للشعب والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأشاروا، في بيان لقائهم الحاشد، إلى أن التصعيد الصهيوني في غزة وصمة عار في جبين الإنسانية بشكل عام، وعلى الأنظمة والشعوب العربية بشكل خاص.
وندّد المشاركون في اللقاء باستمرار الجرائم الصهيونية، وسط مواصلة الأنظمة العربية والإسلامية حالة الصمت المعيب، ما يستوجب من شعوب الأمة الانتفاضة في وجه هذه الأنظمة الخائنة والعميلة.
وأكدوا أن الشعب اليمني وقيادته الثورية وقواته المسلحة سيقابلون التصعيد الصهيوني على غزة بتصعيد أكبر في الموقف والعمليات العسكرية المساندة لغزة، مجددّين ولاءهم لله، وتأييدهم الراسخ للقيادة الثورية فيما يتوّجب عليها لنصرة المستضعفين في غزة بكل الوسائل والإمكانات المتاحة.
وشدد المشاركون على ضرورة اليقظة وكشف العملاء والخونة، وتعزيز الجبهة الداخلية لمواجهة أي عدوان صهيوني على اليمن، مشيرين إلى أن اليمن بات اليوم قادر على مواجهة أي عدوان صهيوني، والرد عليه وإفشاله.
نظم أبناء عزلة جبل خضراء في مديرية حبيش بمحافظة إب، اليوم، لقاءً قبليًا حاشدًا لإعلان النفير العام ضد أي عدوان، وتضامنًا مع غزة.
وفي اللقاء، الذي حضره مسؤول التعبئة في المحافظة عبد الفتاح غلاب ومدير المديرية شوقي التويتي، أكد أبناء جبل خضراء مضيهم على الموقف المناصر للشعب والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأشاروا، في بيان لقائهم الحاشد، إلى أن التصعيد الصهيوني في غزة وصمة عار في جبين الإنسانية بشكل عام، وعلى الأنظمة والشعوب العربية بشكل خاص.
وندّد المشاركون في اللقاء باستمرار الجرائم الصهيونية، وسط مواصلة الأنظمة العربية والإسلامية حالة الصمت المعيب، ما يستوجب من شعوب الأمة الانتفاضة في وجه هذه الأنظمة الخائنة والعميلة.
وأكدوا أن الشعب اليمني وقيادته الثورية وقواته المسلحة سيقابلون التصعيد الصهيوني على غزة بتصعيد أكبر في الموقف والعمليات العسكرية المساندة لغزة، مجددّين ولاءهم لله، وتأييدهم الراسخ للقيادة الثورية فيما يتوّجب عليها لنصرة المستضعفين في غزة بكل الوسائل والإمكانات المتاحة.
وشدد المشاركون على ضرورة اليقظة وكشف العملاء والخونة، وتعزيز الجبهة الداخلية لمواجهة أي عدوان صهيوني على اليمن، مشيرين إلى أن اليمن بات اليوم قادر على مواجهة أي عدوان صهيوني، والرد عليه وإفشاله.