
القدس المحتلة- سبأ:
أكدت مستجدات الملاحة في مطارات الأراضي الفلسطينية المحتلة تراجعًا لافتًا في عدد رحلات الطيران من وإلى تلك المطارات، تحت تأثير الضربات اليمنية المساندة لغزة في مواجهة العدوان الإسرائيلي الهمجي المستمر على مرأى ومسمع من العالم، مستهدفًا بجريمة الإبادة الجماعية 2.4 مليون في القطاع المحاصر.
كما أن تراجع مؤشرات رحلات الطيران في مطارات العدو الاسرائيلي يدلل على نجاعة الضربات اليمنية، التي تعكس، في الوقت ذاته، مدى الإصرار والثبات، الذي يجسده الموقف اليمني في عملية الإسناد.
وانطلاقًا مما ينشره إعلام العدو الإسرائيلي؛ فإن الخطوط اليونانية ألغت رحلاتها إلى "إسرائيل" لهذا اليوم بعد إعلان سابق باستئناف عملياتها.
وأفادت شركة الطيران "راين إير" بتمديد تعليق رحلاتها من وإلى الكيان الاسرائيلي حتى الرابع من يونيو المقبل، علمًا بأنها كانت قد أعلنت في السابق أنها لن تسير رحلات قبل 21 مايو الجاري.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "رايان إير" الأيرلندية: "نحن نفقد صبرنا بسبب اضطرابات الرحلات الجوية إلى "إسرائيل"، وندرس تحويل الطائرات من "إسرائيل" إلى وجهات أخرى ونفكر بنقل طائراتنا العاملة في مطار "بن غوريون" للعمل في دول أوروبية، إذا لم يتم حل المشاكل الأمنية في المطار".
وأكدت القناة12 العبرية، أن الخطوط الجوية الهندية أجلت استئناف الرحلات إلى مطار اللد " بن غوريون" إلى 19 يونيو، بعد أن كانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق تأجيل رحلاتها إلى "إسرائيل" حتى 25 مايو.
وأضافت أن مجموعة لوفتهانزا مددت توقيف رحلاتها حتى 25 مايو.
وتضم المجموعة شركات الطيران الخمس التابعة لها( لوفتهانزا، أوستريان إيرلاينز، يورو وينغز، بريسل إيرلاينز وسويس).
كما ذكرت القناة12 العبرية أن شركة "إيزي جيت" أعلنت استمرار تعليق رحلاتها من وإلى مطار "بن غوريون" إلى أوائل يوليو.
وفي وقت سابق أعلنت شركتي "إير فرانس" و"ترانسافيا" الفرنسيتان عن تعليق رحلاتهما إلى الكيان الصهيوني حتى الـ 20 مايو.
وبينما أعلنت شركة طيران كندا تمديد إلغاء جميع رحلاتها إلى "إسرائيل" حتى بداية سبتمبر، أعلنت شركة الطيران البولندية "LOT" تمديد إلغاء رحلاتها إلى "إسرائيل" حتى 25 مايو.
ومن المتوقع أن تتصاعد المؤشرات في الأيام المقبلة وصولًا إلى تضرر كبير يلحقه الحظر اليمني في حركة الملاحة الجوية للعدو.
أكدت مستجدات الملاحة في مطارات الأراضي الفلسطينية المحتلة تراجعًا لافتًا في عدد رحلات الطيران من وإلى تلك المطارات، تحت تأثير الضربات اليمنية المساندة لغزة في مواجهة العدوان الإسرائيلي الهمجي المستمر على مرأى ومسمع من العالم، مستهدفًا بجريمة الإبادة الجماعية 2.4 مليون في القطاع المحاصر.
كما أن تراجع مؤشرات رحلات الطيران في مطارات العدو الاسرائيلي يدلل على نجاعة الضربات اليمنية، التي تعكس، في الوقت ذاته، مدى الإصرار والثبات، الذي يجسده الموقف اليمني في عملية الإسناد.
وانطلاقًا مما ينشره إعلام العدو الإسرائيلي؛ فإن الخطوط اليونانية ألغت رحلاتها إلى "إسرائيل" لهذا اليوم بعد إعلان سابق باستئناف عملياتها.
وأفادت شركة الطيران "راين إير" بتمديد تعليق رحلاتها من وإلى الكيان الاسرائيلي حتى الرابع من يونيو المقبل، علمًا بأنها كانت قد أعلنت في السابق أنها لن تسير رحلات قبل 21 مايو الجاري.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "رايان إير" الأيرلندية: "نحن نفقد صبرنا بسبب اضطرابات الرحلات الجوية إلى "إسرائيل"، وندرس تحويل الطائرات من "إسرائيل" إلى وجهات أخرى ونفكر بنقل طائراتنا العاملة في مطار "بن غوريون" للعمل في دول أوروبية، إذا لم يتم حل المشاكل الأمنية في المطار".
وأكدت القناة12 العبرية، أن الخطوط الجوية الهندية أجلت استئناف الرحلات إلى مطار اللد " بن غوريون" إلى 19 يونيو، بعد أن كانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق تأجيل رحلاتها إلى "إسرائيل" حتى 25 مايو.
وأضافت أن مجموعة لوفتهانزا مددت توقيف رحلاتها حتى 25 مايو.
وتضم المجموعة شركات الطيران الخمس التابعة لها( لوفتهانزا، أوستريان إيرلاينز، يورو وينغز، بريسل إيرلاينز وسويس).
كما ذكرت القناة12 العبرية أن شركة "إيزي جيت" أعلنت استمرار تعليق رحلاتها من وإلى مطار "بن غوريون" إلى أوائل يوليو.
وفي وقت سابق أعلنت شركتي "إير فرانس" و"ترانسافيا" الفرنسيتان عن تعليق رحلاتهما إلى الكيان الصهيوني حتى الـ 20 مايو.
وبينما أعلنت شركة طيران كندا تمديد إلغاء جميع رحلاتها إلى "إسرائيل" حتى بداية سبتمبر، أعلنت شركة الطيران البولندية "LOT" تمديد إلغاء رحلاتها إلى "إسرائيل" حتى 25 مايو.
ومن المتوقع أن تتصاعد المؤشرات في الأيام المقبلة وصولًا إلى تضرر كبير يلحقه الحظر اليمني في حركة الملاحة الجوية للعدو.