
غزة - سبأ:
أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن حديث رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن أن "إسرائيل" ستواصل تدمير بيوت غزة حتى لا يبقى للفلسطينيين مأوى، ولا يجدون سوى الرحيل ، اعتراف رسمي آخر من أعلى سلطة سياسية بأنه يُنفّذ فعليًا مخططًا لاقتلاع مجتمعٍ كامل عبر التدمير المنهجي لمقوّمات بقائه.
وقال المرصد الأورومتوسطي، في بيان اليوم الأحد، أن تصريح نتنياهو ينسف قانونيًا وسياسيًا وأخلاقيًا كلّ سردية تزعم أن الهجمات تستهدف "حماس" أو "مقاتلين"، فالهدف المعلن المدنيون الفلسطينيون أنفسهم.
وأشار إلى أن اعتراف نتنياهو نسخة معاصرة من التطهير العرقي تُنفَّذ على مرأى العالم، فإمّا أن يُقتل الفلسطيني أو يُقتلع، لكن الأخطر أنه يرى أن العقبة ليست القانون الدولي؛ بل لوجستيات استقبالهم في دول أُخرى.
ولفت المرصد الحقوقي، إلى أن خريطة الجريمة واضحة وهي "هدم المنازل وخنق المعابر وترويع وتجويع، ثم فرض المنفى كخيار وحيد"، مشددًا على أن هذا ليس "أمنًا" بل تهجير قسري مكتمل الأركان يُمارس كأداة في جريمة إبادة جماعية مستمرة منذ 19 شهرًا.
ونوه المرصد الأورومتوسطي، إلى أن مسار العدالة واضح وهو "عقوبات اقتصادية وحظر شامل للأسلحة وملاحقة جميع المسؤولين وضمان عودة آمنة وإعمار شامل وتعويض الضحايا في غزة"، وما دون ذلك تفويضٌ معلن بنكبة جديدة.
أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن حديث رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن أن "إسرائيل" ستواصل تدمير بيوت غزة حتى لا يبقى للفلسطينيين مأوى، ولا يجدون سوى الرحيل ، اعتراف رسمي آخر من أعلى سلطة سياسية بأنه يُنفّذ فعليًا مخططًا لاقتلاع مجتمعٍ كامل عبر التدمير المنهجي لمقوّمات بقائه.
وقال المرصد الأورومتوسطي، في بيان اليوم الأحد، أن تصريح نتنياهو ينسف قانونيًا وسياسيًا وأخلاقيًا كلّ سردية تزعم أن الهجمات تستهدف "حماس" أو "مقاتلين"، فالهدف المعلن المدنيون الفلسطينيون أنفسهم.
وأشار إلى أن اعتراف نتنياهو نسخة معاصرة من التطهير العرقي تُنفَّذ على مرأى العالم، فإمّا أن يُقتل الفلسطيني أو يُقتلع، لكن الأخطر أنه يرى أن العقبة ليست القانون الدولي؛ بل لوجستيات استقبالهم في دول أُخرى.
ولفت المرصد الحقوقي، إلى أن خريطة الجريمة واضحة وهي "هدم المنازل وخنق المعابر وترويع وتجويع، ثم فرض المنفى كخيار وحيد"، مشددًا على أن هذا ليس "أمنًا" بل تهجير قسري مكتمل الأركان يُمارس كأداة في جريمة إبادة جماعية مستمرة منذ 19 شهرًا.
ونوه المرصد الأورومتوسطي، إلى أن مسار العدالة واضح وهو "عقوبات اقتصادية وحظر شامل للأسلحة وملاحقة جميع المسؤولين وضمان عودة آمنة وإعمار شامل وتعويض الضحايا في غزة"، وما دون ذلك تفويضٌ معلن بنكبة جديدة.