
طهران – سبأ:
قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، تعليقاً على دعم أمريكا للكيان الصهيوني ومحاولات هذا الكيان تقويض الحلول الدبلوماسية: "إن دعم نتنياهو في ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة من خلال تزويده بالأسلحة الفتاكة، وخوض الحروب بالنيابة عنه في اليمن، لم يحقق أي مكاسب للشعب الأمريكي".
وأكد عراقجي في "تدوينة" على منصة "إكس"، "أن السبيل الوحيد للتوصل إلى اتفاق هو الدبلوماسية القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة".
وقال وزير الخارجية الايراني: "نتنياهو، بوقاحة، يحاول أن يُملي على الرئيس ترامب ما يمكنه وما لا يمكنه فعله في دبلوماسيته مع إيران. كما بات واضحاً للعالم كيف يتدخل نتنياهو بشكل مباشر في شؤون الحكومة الأمريكية، لدفعها نحو كارثة جديدة في منطقتنا".
وأشار إلى أن "أن نتنياهو خدع فريق بايدن الفاشل، ليمنحه 23 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين"، مضيفاً "أن هذا المبلغ لا يُقارن بتكلفة أي خطوة خاطئة قد يُقدمون عليها ضد إيران".
وشدد عراقجي، على أنه "إذا كان الهدف النهائي ــ كما كرّر الرئيس ترامب ــ هو "أن لا تمتلك إيران سلاحاً نووياً"، فإن التوصل إلى اتفاق أمر ممكن، لكن لا سبيل إلى تحقيق ذلك إلا من خلال الدبلوماسية، المبنية على الاحترام والمصالح المتبادلة".
وقال: "إن أقلية 'نتنياهو أولاً' في أمريكا، التي ترتعب من فكرة الدبلوماسية، قد كشفت الآن عن نواياها الحقيقية. وعلى العالم أن يُدرك ما هي أولوياتهم الفعلية".
قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، تعليقاً على دعم أمريكا للكيان الصهيوني ومحاولات هذا الكيان تقويض الحلول الدبلوماسية: "إن دعم نتنياهو في ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة من خلال تزويده بالأسلحة الفتاكة، وخوض الحروب بالنيابة عنه في اليمن، لم يحقق أي مكاسب للشعب الأمريكي".
وأكد عراقجي في "تدوينة" على منصة "إكس"، "أن السبيل الوحيد للتوصل إلى اتفاق هو الدبلوماسية القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة".
وقال وزير الخارجية الايراني: "نتنياهو، بوقاحة، يحاول أن يُملي على الرئيس ترامب ما يمكنه وما لا يمكنه فعله في دبلوماسيته مع إيران. كما بات واضحاً للعالم كيف يتدخل نتنياهو بشكل مباشر في شؤون الحكومة الأمريكية، لدفعها نحو كارثة جديدة في منطقتنا".
وأشار إلى أن "أن نتنياهو خدع فريق بايدن الفاشل، ليمنحه 23 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين"، مضيفاً "أن هذا المبلغ لا يُقارن بتكلفة أي خطوة خاطئة قد يُقدمون عليها ضد إيران".
وشدد عراقجي، على أنه "إذا كان الهدف النهائي ــ كما كرّر الرئيس ترامب ــ هو "أن لا تمتلك إيران سلاحاً نووياً"، فإن التوصل إلى اتفاق أمر ممكن، لكن لا سبيل إلى تحقيق ذلك إلا من خلال الدبلوماسية، المبنية على الاحترام والمصالح المتبادلة".
وقال: "إن أقلية 'نتنياهو أولاً' في أمريكا، التي ترتعب من فكرة الدبلوماسية، قد كشفت الآن عن نواياها الحقيقية. وعلى العالم أن يُدرك ما هي أولوياتهم الفعلية".