
غزة - سبأ:
نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"شهيدها الأسير والجريح الفلسطيني محيي الدين نجم، الذي ارتقى شهيدًا ظهر اليوم الأحد داخل سجون العدو، نتيجة السياسات التنكيلية التي تمارسها إدارة السجون، ما بين التعذيب والإهمال الطبي، في ظروف لا إنسانية.
وقالت الحركة في تصريح صحفي : "لقد ارتقى اليوم الأسير المجاهد محيي الدين نجم، بعد أن أمضى 19 عامًا في سجون العدو، بينها 17 عامًا متواصلة، بتهمة مقاومة العدو والانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، ليكمل مسيرته الجهادية: جريحًا، فأسيرًا، فشهيدًا".
وأكدت أن العدو الصهيوني يمعن في جرائمه النازية بحق أسرانا الأبطال وقيادات الحركة الأسيرة، في سادية لم يشهد لها التاريخ مثيلًا في التعذيب والتنكيل.
وحذرت "حماس" من أن استمرار هذه الانتهاكات بحق الأسرى لن يمرّ دون رد، مؤكدة أن "شعبنا ومقاومتنا باقون على العهد مع أسرانا الأحرار، الذين لن تنكسر إرادتهم أمام بطش العدو، ولن يُنتزع منهم اليقين بأن حريتهم قريبة وآتية لا محالة".
ودعت الحركة إلى تحرّك عاجل لإنقاذ الأسرى الذين يتعرّضون لقمع وتعذيب شديد وممنهج في سجون العدو.
وأهابت بجماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية بمواصلة الحراك والإسناد دعمًا للأسرى ونصرةً لقضايا شعبنا العادلة، وللانتفاض والنفير ردًّا على جرائم العدو ومستوطنيه، وضربهم في كل نقاط التماس وكافة أراضينا المحتلة.
وبارتقاء الشهيد نجم، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023 إلى (66) شهيدًا معلومي الهوية، من بينهم على الأقل (40) من قطاع غزة.
فيما بلغ إجمالي شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 نحو (303) شهيدًا، ولا يزال العدو يحتجز جثامين (75) شهيدًا، من بينهم (64) ارتقوا منذ بدء الإبادة الجماعية.
نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"شهيدها الأسير والجريح الفلسطيني محيي الدين نجم، الذي ارتقى شهيدًا ظهر اليوم الأحد داخل سجون العدو، نتيجة السياسات التنكيلية التي تمارسها إدارة السجون، ما بين التعذيب والإهمال الطبي، في ظروف لا إنسانية.
وقالت الحركة في تصريح صحفي : "لقد ارتقى اليوم الأسير المجاهد محيي الدين نجم، بعد أن أمضى 19 عامًا في سجون العدو، بينها 17 عامًا متواصلة، بتهمة مقاومة العدو والانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، ليكمل مسيرته الجهادية: جريحًا، فأسيرًا، فشهيدًا".
وأكدت أن العدو الصهيوني يمعن في جرائمه النازية بحق أسرانا الأبطال وقيادات الحركة الأسيرة، في سادية لم يشهد لها التاريخ مثيلًا في التعذيب والتنكيل.
وحذرت "حماس" من أن استمرار هذه الانتهاكات بحق الأسرى لن يمرّ دون رد، مؤكدة أن "شعبنا ومقاومتنا باقون على العهد مع أسرانا الأحرار، الذين لن تنكسر إرادتهم أمام بطش العدو، ولن يُنتزع منهم اليقين بأن حريتهم قريبة وآتية لا محالة".
ودعت الحركة إلى تحرّك عاجل لإنقاذ الأسرى الذين يتعرّضون لقمع وتعذيب شديد وممنهج في سجون العدو.
وأهابت بجماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية بمواصلة الحراك والإسناد دعمًا للأسرى ونصرةً لقضايا شعبنا العادلة، وللانتفاض والنفير ردًّا على جرائم العدو ومستوطنيه، وضربهم في كل نقاط التماس وكافة أراضينا المحتلة.
وبارتقاء الشهيد نجم، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023 إلى (66) شهيدًا معلومي الهوية، من بينهم على الأقل (40) من قطاع غزة.
فيما بلغ إجمالي شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 نحو (303) شهيدًا، ولا يزال العدو يحتجز جثامين (75) شهيدًا، من بينهم (64) ارتقوا منذ بدء الإبادة الجماعية.