
ذمار - سبأ ك
نظّم قطاع الأشغال، ومكتب الشباب والرياضة بمحافظة ذمار، وأبناء القطاع الشمالي بمدينة ذمار، اليوم، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة تحت شعار "الشعار.. سلاح وموقف".
وفي الفعالية، التي حضرها وكيل المحافظة محمد عبدالرزاق، أشار وكيل المحافظة محمود الجبين، إلى أن شعار الصرخة امتداد لمشروع قرآني رسم للشعب اليمني مسار التحرر من هيمنة القوى الخارجية.
وأوضح أن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي، بإطلاقه شعار الصرخة ضمن المشروع القرآني، هدف من خلاله لإغاظة أعداء الإسلام، جاعلًا من الشعار سلاحًا فعالًا يحبط كل محاولات العدو لتدجين الأمة.
وذكر أن فعالية الشعار وقوته برزّت في المراحل الأخيرة من خلال الموقف اليمني البارز المساند للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، موضحًا أن الشهيد القائد أدرك منذ وقت مبكر خطورة المخطط الأمريكي.
فيما أشار مسؤول قطاع الأشغال المهندس معاذ الشوكاني، إلى أن الشعار نقل الأمة من حالة اللا موقف إلى حالة الموقف، وهو ما يجسده الشعب اليمني اليوم عمليًا من خلال مواجهة العدو الأمريكي والاحتلال الصهيوني دفاعًا عن القضية الفلسطينية وقضايا الأمة.
واستعرض، حالة الأمة أثناء مرحلة انطلاق شعار الصرخة، حيث كان أول من كسر جدار الصمت والخوف، في وقت كانت تعيش فيه الأمة حالة من الخضوع والخنوع لقوى الهيمنة والاستكبار، مؤكدًا أن شعار الصرخة يمثل امتدادًا للمشروع القرآني الهادف إلى إعادة الأمة إلى مسار العزة والكرامة الحرية.
بدوره، أشار مدير مكتب الشباب والرياضة، علي العوش، إلى مراحل انطلاق المسيرة القرآنية وإطلاق شعار الصرخة، والتحديات التي واجهها الرعيل الأول من رجال المسيرة القرآنية، وما وصلت إليه اليوم من قوة وعزة وتمكين بفضل الله وبفضل السير وفق كتاب الله والثقافة القرآنية وإتباع أعلام الهدى.
وأفاد بأن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي بدأ بالتربية الإيمانية وحولها إلى واقع ومشروع عملي، في وقت لم يجرؤ فيه أحد على اتخاذ موقف شجاع في وجه المؤامرة الأمريكية من الأنظمة العربية أو الإسلامية أو غيرها.
نظّم قطاع الأشغال، ومكتب الشباب والرياضة بمحافظة ذمار، وأبناء القطاع الشمالي بمدينة ذمار، اليوم، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة تحت شعار "الشعار.. سلاح وموقف".
وفي الفعالية، التي حضرها وكيل المحافظة محمد عبدالرزاق، أشار وكيل المحافظة محمود الجبين، إلى أن شعار الصرخة امتداد لمشروع قرآني رسم للشعب اليمني مسار التحرر من هيمنة القوى الخارجية.
وأوضح أن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي، بإطلاقه شعار الصرخة ضمن المشروع القرآني، هدف من خلاله لإغاظة أعداء الإسلام، جاعلًا من الشعار سلاحًا فعالًا يحبط كل محاولات العدو لتدجين الأمة.
وذكر أن فعالية الشعار وقوته برزّت في المراحل الأخيرة من خلال الموقف اليمني البارز المساند للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، موضحًا أن الشهيد القائد أدرك منذ وقت مبكر خطورة المخطط الأمريكي.
فيما أشار مسؤول قطاع الأشغال المهندس معاذ الشوكاني، إلى أن الشعار نقل الأمة من حالة اللا موقف إلى حالة الموقف، وهو ما يجسده الشعب اليمني اليوم عمليًا من خلال مواجهة العدو الأمريكي والاحتلال الصهيوني دفاعًا عن القضية الفلسطينية وقضايا الأمة.
واستعرض، حالة الأمة أثناء مرحلة انطلاق شعار الصرخة، حيث كان أول من كسر جدار الصمت والخوف، في وقت كانت تعيش فيه الأمة حالة من الخضوع والخنوع لقوى الهيمنة والاستكبار، مؤكدًا أن شعار الصرخة يمثل امتدادًا للمشروع القرآني الهادف إلى إعادة الأمة إلى مسار العزة والكرامة الحرية.
بدوره، أشار مدير مكتب الشباب والرياضة، علي العوش، إلى مراحل انطلاق المسيرة القرآنية وإطلاق شعار الصرخة، والتحديات التي واجهها الرعيل الأول من رجال المسيرة القرآنية، وما وصلت إليه اليوم من قوة وعزة وتمكين بفضل الله وبفضل السير وفق كتاب الله والثقافة القرآنية وإتباع أعلام الهدى.
وأفاد بأن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي بدأ بالتربية الإيمانية وحولها إلى واقع ومشروع عملي، في وقت لم يجرؤ فيه أحد على اتخاذ موقف شجاع في وجه المؤامرة الأمريكية من الأنظمة العربية أو الإسلامية أو غيرها.