القدس المحتلة– سبأ:
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الأربعاء، عن خطة يعتزم ما يسمى بوزير الأمن القومي الصهيوني المتطرف "ايتمار بن غفير"، طرحها لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت بأنه لأول مرة يطرح تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى المبارك على جدول أعمال وزارة أمن العدو الصهيوني.
وتتضمن الخطة ادعاء "المساواة" بين المسلمين والمستوطنين في الصلاة داخل المسجد بشكل رسمي وقانوني، في محاولة لفرض أمر واقع جديد بالمسجد المخصص للمسلمين.
وتتضمن الخطة تكثيف الرقابة التكنولوجية على المصلين ورواد الأقصى، عبر تركيب كاميرات وأجهزة رقمية، بالإضافة إلى تكثيف تواجد قوات العدو الصهيوني داخل المسجد.
وحذر خبراء من هذه الخطوات على تغيير الواقع في المسجد كونها تأتي من جهة رسمية وبغطاء قانوني.
وكان مراقبون قد كشفوا، عن حادثة خطيرة حصلت يوم الاثنين الماضي، تمثلت في اقتحام أكبر حاخامات الصهيونية الدينية "دوف ليئور" لباحات المسجد الأقصى.
وجاء اقتحام الحاخام الكبير "ليئور" للاحتفال بزفاف حفيده، ومباركة الصلوات اليهودية العلنية في المسجد الأقصى، وذلك بحراسة من قوات العدو الصهيوني.
كما رافق ليئور حاخامين من جماعات الهيكل المزعوم، وأبدى فرحته بحراسته من قبل أحد جنود العدو الصهيوني، الذي تخرج من المدارس الدينية اليهودية.
وشدد الحاخام ليئور على أن هذا الأمر لم يكن ممكنا لأكثر من 50 عاماً.. مضيفاً: إن "هذا هو المكان المخصص لصلاة اليهود حول العالم".. على حد زعمه.
وتتصاعد انتهاكات العدو الصهيوني واقتحامات المستوطنين في الأقصى، وسط دعوات فلسطينية بالحفاظ على ديمومة الرباط بعد انقضاء شهر رمضان المبارك، لحمايته من مخططات المستوطنين ومشاريعهم التهويدية.
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الأربعاء، عن خطة يعتزم ما يسمى بوزير الأمن القومي الصهيوني المتطرف "ايتمار بن غفير"، طرحها لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت بأنه لأول مرة يطرح تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى المبارك على جدول أعمال وزارة أمن العدو الصهيوني.
وتتضمن الخطة ادعاء "المساواة" بين المسلمين والمستوطنين في الصلاة داخل المسجد بشكل رسمي وقانوني، في محاولة لفرض أمر واقع جديد بالمسجد المخصص للمسلمين.
وتتضمن الخطة تكثيف الرقابة التكنولوجية على المصلين ورواد الأقصى، عبر تركيب كاميرات وأجهزة رقمية، بالإضافة إلى تكثيف تواجد قوات العدو الصهيوني داخل المسجد.
وحذر خبراء من هذه الخطوات على تغيير الواقع في المسجد كونها تأتي من جهة رسمية وبغطاء قانوني.
وكان مراقبون قد كشفوا، عن حادثة خطيرة حصلت يوم الاثنين الماضي، تمثلت في اقتحام أكبر حاخامات الصهيونية الدينية "دوف ليئور" لباحات المسجد الأقصى.
وجاء اقتحام الحاخام الكبير "ليئور" للاحتفال بزفاف حفيده، ومباركة الصلوات اليهودية العلنية في المسجد الأقصى، وذلك بحراسة من قوات العدو الصهيوني.
كما رافق ليئور حاخامين من جماعات الهيكل المزعوم، وأبدى فرحته بحراسته من قبل أحد جنود العدو الصهيوني، الذي تخرج من المدارس الدينية اليهودية.
وشدد الحاخام ليئور على أن هذا الأمر لم يكن ممكنا لأكثر من 50 عاماً.. مضيفاً: إن "هذا هو المكان المخصص لصلاة اليهود حول العالم".. على حد زعمه.
وتتصاعد انتهاكات العدو الصهيوني واقتحامات المستوطنين في الأقصى، وسط دعوات فلسطينية بالحفاظ على ديمومة الرباط بعد انقضاء شهر رمضان المبارك، لحمايته من مخططات المستوطنين ومشاريعهم التهويدية.