صنعاء - سبأ:
اختتمت بصنعاء الدورة التدريبية الأولى لمحاضرات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي من دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر، نظمتها وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة بإشراف المركز الوطني لبناء القدرات ودعم اتخاذ القرار.
هدفت الدورة في ستة أيام إلى بناء قدرات 30 مشاركاً من مدراء وموظفي الوزارة وتأهيلهم وتوعيتهم بمضامين دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر وفقا لمحاضرات قائد الثورة بما يترجم مضامين العهد إلى آلية تنفيذية وتطبيقه على الواقع العملي لتحسين مستوى الأداء.
وفي الاختتام أشار رئيس المركز الوطني لبناء القدرات ودعم اتخاذ القرار الدكتور يحيى المحاقري ومدير الخطباء والمرشدين بوزارة الإرشاد عبدالرحمن الموشكي، إلى أهمية الدورة وأثرها الإيجابي في تعميم الفائدة من محاضرات قائد الثورة حول دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر والتعريف بما تتضمنه من نفحات إيمانية وتشخيص للأحداث وواقع الأمة.
واعتبرا دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر دستوراً تشريعياً مكتملاً ومرجعية شاملة بما احتوت عليه من تعليمات قيّمة وأخلاقية ودينية وإنسانية.
وحث المحاقري والموشكي، المشاركين على تطبيق ما تلقوه من معارف على واقع الصعيد العملي والاستفادة المثلى في كل جوانب حياتهم العملية والاجتماعية.
اختتمت بصنعاء الدورة التدريبية الأولى لمحاضرات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي من دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر، نظمتها وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة بإشراف المركز الوطني لبناء القدرات ودعم اتخاذ القرار.
هدفت الدورة في ستة أيام إلى بناء قدرات 30 مشاركاً من مدراء وموظفي الوزارة وتأهيلهم وتوعيتهم بمضامين دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر وفقا لمحاضرات قائد الثورة بما يترجم مضامين العهد إلى آلية تنفيذية وتطبيقه على الواقع العملي لتحسين مستوى الأداء.
وفي الاختتام أشار رئيس المركز الوطني لبناء القدرات ودعم اتخاذ القرار الدكتور يحيى المحاقري ومدير الخطباء والمرشدين بوزارة الإرشاد عبدالرحمن الموشكي، إلى أهمية الدورة وأثرها الإيجابي في تعميم الفائدة من محاضرات قائد الثورة حول دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر والتعريف بما تتضمنه من نفحات إيمانية وتشخيص للأحداث وواقع الأمة.
واعتبرا دروس عهد الإمام علي لمالك الأشتر دستوراً تشريعياً مكتملاً ومرجعية شاملة بما احتوت عليه من تعليمات قيّمة وأخلاقية ودينية وإنسانية.
وحث المحاقري والموشكي، المشاركين على تطبيق ما تلقوه من معارف على واقع الصعيد العملي والاستفادة المثلى في كل جوانب حياتهم العملية والاجتماعية.