القدس المحتلة - سبأ:
نشر قراصنة إيرانيون على الإنترنت معلومات شخصية لمتقدمين لوظائف، بعد اختراقهم مواقع البحث عن وظائف في كيان العدو الصهيوني.
وبحسب ما نقله موقع "فلسطين أون لاين" الإخبارية، اليوم الجمعة، فقد أعلنت ما تسمى بمديرية "السايبر الوطني" في كيان العدو الصهيوني، أنها رصدت هجمات نشطة وموجهة على مواقع البحث عن عمل في الكيان، بهدف سرقة ونشر المعلومات الشخصية لمستخدمي الموقع.
ويشار إلى أنه تم إرسال رسائل (SMS) إلى الأهداف بالاسم الأول للمستخدم ورابط للوظائف ذات الصلة على موقع تصيّد، كجزء من هذه الحملة، مع عنوان مشابه لموقع بحث شرعي عن وظيفة (ويؤدي النقر فوق الارتباط إلى نقل المستخدم إلى صفحة ويب تعرض معلومات شخصية مسروقة.
وفتحت ما تسمى بـ"هيئة حماية الخصوصية" في الكيان الصهيوني تحقيقاً للحادث، وقالت: "كجزء من هذا الفحص، تبين أن المهاجمين الإيرانيين نشروا معلومات شخصية للمتقدمين للوظائف على الإنترنت على مواقع البحث عن وظائف، يتضمن المنشور نسخاً من بطاقات الهوية وملفات السيرة الذاتية وغيرها من المعلومات".
وأضافت الهيئة: إنها تعمل مع السلطات المعنية في الجهود المبذولة لإزالة المعلومات المسربة من الشبكة أو على الأقل الحد من انتشارها.
نشر قراصنة إيرانيون على الإنترنت معلومات شخصية لمتقدمين لوظائف، بعد اختراقهم مواقع البحث عن وظائف في كيان العدو الصهيوني.
وبحسب ما نقله موقع "فلسطين أون لاين" الإخبارية، اليوم الجمعة، فقد أعلنت ما تسمى بمديرية "السايبر الوطني" في كيان العدو الصهيوني، أنها رصدت هجمات نشطة وموجهة على مواقع البحث عن عمل في الكيان، بهدف سرقة ونشر المعلومات الشخصية لمستخدمي الموقع.
ويشار إلى أنه تم إرسال رسائل (SMS) إلى الأهداف بالاسم الأول للمستخدم ورابط للوظائف ذات الصلة على موقع تصيّد، كجزء من هذه الحملة، مع عنوان مشابه لموقع بحث شرعي عن وظيفة (ويؤدي النقر فوق الارتباط إلى نقل المستخدم إلى صفحة ويب تعرض معلومات شخصية مسروقة.
وفتحت ما تسمى بـ"هيئة حماية الخصوصية" في الكيان الصهيوني تحقيقاً للحادث، وقالت: "كجزء من هذا الفحص، تبين أن المهاجمين الإيرانيين نشروا معلومات شخصية للمتقدمين للوظائف على الإنترنت على مواقع البحث عن وظائف، يتضمن المنشور نسخاً من بطاقات الهوية وملفات السيرة الذاتية وغيرها من المعلومات".
وأضافت الهيئة: إنها تعمل مع السلطات المعنية في الجهود المبذولة لإزالة المعلومات المسربة من الشبكة أو على الأقل الحد من انتشارها.