
واغادوغو- سبأ:
قررت بوركينا فاسو اليوم الجمعة طرد الملحق العسكري في سفارة فرنسا بتهمة ممارسة “انشطة تخريبية”، وأمهلته اسبوعين لمغادرة البلاد.
وكتبت وزارة الخارجية في بوركينا في رسالة وجهتها الى باريس ان “حكومة بوركينا فاسو قررت سحب الإذن من ايمانويل باسكييه، ملحق الدفاع لدى سفارة فرنسا في بوركينا فاسو لقيامه بانشطة تخريبية”، ومنحته مع فريقه “مهلة أسبوعين لمغادرة اراضي بوركينا”.
واوردت الرسالة ايضا ان حكومة بوركينا قررت اغلاق مقر البعثة العسكرية التابعة لها في باريس.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إنها "تنظر في التقارير التي أفادت بطرد ملحقها العسكري، ولا يمكنها الإدلاء بتعليق على الفور".
وكانت الحكومة الانتقالية في بوركينا فاسو قد أمرت بالفعل السفير الفرنسي، وكذلك المسؤولة الكبيرة في الأمم المتحدة باربرا مانزي بمغادرة البلاد نهاية العام 2022.
وفي يناير طلبت بوركينا فاسو رسمياً من فرنسا "سحب القوات الفرنسية من أراضيها في غضون شهر"، بالتزامن مع تظاهر الآلاف، في عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، للمطالبة بسيادة البلاد، ودعماً للمجلس العسكري الحاكم.
قررت بوركينا فاسو اليوم الجمعة طرد الملحق العسكري في سفارة فرنسا بتهمة ممارسة “انشطة تخريبية”، وأمهلته اسبوعين لمغادرة البلاد.
وكتبت وزارة الخارجية في بوركينا في رسالة وجهتها الى باريس ان “حكومة بوركينا فاسو قررت سحب الإذن من ايمانويل باسكييه، ملحق الدفاع لدى سفارة فرنسا في بوركينا فاسو لقيامه بانشطة تخريبية”، ومنحته مع فريقه “مهلة أسبوعين لمغادرة اراضي بوركينا”.
واوردت الرسالة ايضا ان حكومة بوركينا قررت اغلاق مقر البعثة العسكرية التابعة لها في باريس.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إنها "تنظر في التقارير التي أفادت بطرد ملحقها العسكري، ولا يمكنها الإدلاء بتعليق على الفور".
وكانت الحكومة الانتقالية في بوركينا فاسو قد أمرت بالفعل السفير الفرنسي، وكذلك المسؤولة الكبيرة في الأمم المتحدة باربرا مانزي بمغادرة البلاد نهاية العام 2022.
وفي يناير طلبت بوركينا فاسو رسمياً من فرنسا "سحب القوات الفرنسية من أراضيها في غضون شهر"، بالتزامن مع تظاهر الآلاف، في عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، للمطالبة بسيادة البلاد، ودعماً للمجلس العسكري الحاكم.