بيروت- سبأ:
تجددت الاشتباكات، صباح اليوم السبت، في حي حطين بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أنه "تم خلال هذه الاشتباكات استخدام الأسلحة الرشاشة والقذائف".. مشيرة أن الاشتباكات توسعت رقعتها إلى منطقتي الطوارئ والبركسات.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام، قد ذكرت في وقت سابق، أن الاشتباكات المسلحة في المخيم مستمرة، وتخف حدتها حينا وتعنف أحيانا، مسجلة ستة جرحى من المدنيين، بينهم رجل مسن.. مؤكدة نقلهم إلى مستشفى حمود والهمشري للعلاج.
وأوضحت أنه فور اندلاع الاشتباكات المسلحة في مخيم عين الحلوة، أصدرت الجامعة اللبنانية بيانا أكدت فيه إغلاق فروع الجامعة في مدينة صيدا، الجمعة، مع تأجيل الامتحانات المقررة اليوم إلى موعد لاحق.
ودعت هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان إلى "وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة، وافساح المجال أمام القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في مخيم عين الحلوة وهيئة العمل المشترك في صيدا، للقيام بواجباتها وتنفيذ ما أوكل لها، من قبل هيئة العمل في لبنان".
وأفادت تقارير إعلامية بأن الجيش اللبناني اتخذ تدابير احترازية في محيط مخيم عين الحلوة، فيما يُذكر أن مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين شهد اشتباكات عنيفة بين فصائل فلسطينية، في وقت سابق، قبل أن يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار.
الجدير ذكره أنه من المتوقع أن يشهد اليوم السبت استمرار الاتصالات والمساعي أملا بحلحلة القضايا العالقة، فيما قالت مصادر فلسطينية: إن جدية تعاون فتح وحماس تستطيع ضمان التهدئة في المخيم.
تجددت الاشتباكات، صباح اليوم السبت، في حي حطين بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أنه "تم خلال هذه الاشتباكات استخدام الأسلحة الرشاشة والقذائف".. مشيرة أن الاشتباكات توسعت رقعتها إلى منطقتي الطوارئ والبركسات.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام، قد ذكرت في وقت سابق، أن الاشتباكات المسلحة في المخيم مستمرة، وتخف حدتها حينا وتعنف أحيانا، مسجلة ستة جرحى من المدنيين، بينهم رجل مسن.. مؤكدة نقلهم إلى مستشفى حمود والهمشري للعلاج.
وأوضحت أنه فور اندلاع الاشتباكات المسلحة في مخيم عين الحلوة، أصدرت الجامعة اللبنانية بيانا أكدت فيه إغلاق فروع الجامعة في مدينة صيدا، الجمعة، مع تأجيل الامتحانات المقررة اليوم إلى موعد لاحق.
ودعت هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان إلى "وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة، وافساح المجال أمام القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في مخيم عين الحلوة وهيئة العمل المشترك في صيدا، للقيام بواجباتها وتنفيذ ما أوكل لها، من قبل هيئة العمل في لبنان".
وأفادت تقارير إعلامية بأن الجيش اللبناني اتخذ تدابير احترازية في محيط مخيم عين الحلوة، فيما يُذكر أن مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين شهد اشتباكات عنيفة بين فصائل فلسطينية، في وقت سابق، قبل أن يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار.
الجدير ذكره أنه من المتوقع أن يشهد اليوم السبت استمرار الاتصالات والمساعي أملا بحلحلة القضايا العالقة، فيما قالت مصادر فلسطينية: إن جدية تعاون فتح وحماس تستطيع ضمان التهدئة في المخيم.