لندن- سبأ:
كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن شرب كوبين من الشاي يوميا يساعد في حماية الصحة وأعضاء الجسم مع الشيخوخة.
وأفادت صحيفة "ميرور" البريطانية الليلة الماضية بأن عدد من الخبراء، توصلوا إلى أن كوبين فقط من المشروب يوميا يمكن أن يساعدا في حماية الذاكرة مع تقدمنا في العمر.. وهذا لأن المواد الكيميائية الموجودة بشكل طبيعي في الشاي، والتي تسمى الفلافانول، تعزز قوة الدماغ - وبالتالي تساعد في الذاكرة والتذكر.
وأكد الخبراء أن هذا التأثير هو نفسه، بغض النظر عما إذا كنت تفضل الشاي الأسود أو الأبيض.
وتوصل الخبراء إلى الاستنتاج بعد دراسة كيف أثرت مركبات الفلافانول - مضادات الأكسدة الموجودة في العديد من الخضروات والفواكه، مثل التفاح والتوت، وكذلك في الشاي - على ذاكرة أكثر من 3500 من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وتناولت إحدى المجموعات الدراسية 500 مغم يوميا، ما يعادل شرب كوبين من الشاي.. وفي الوقت نفسه، تم إعطاء مجموعة أخرى علاجا وهميا.
وخلال الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات، تم تكليف المشاركين بمهام استدعاء الكلمات لاختبار ذاكرتهم.
وفي نهاية الدراسة، وجدت أن أولئك الذين هضموا الفلافانول كانوا أفضل بنسبة 10.5 في المائة في المتوسط، وارتفع إلى 16 في المائة لأولئك الذين بدأوا بأقل كمية في نظامهم الغذائي العام.
كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن شرب كوبين من الشاي يوميا يساعد في حماية الصحة وأعضاء الجسم مع الشيخوخة.
وأفادت صحيفة "ميرور" البريطانية الليلة الماضية بأن عدد من الخبراء، توصلوا إلى أن كوبين فقط من المشروب يوميا يمكن أن يساعدا في حماية الذاكرة مع تقدمنا في العمر.. وهذا لأن المواد الكيميائية الموجودة بشكل طبيعي في الشاي، والتي تسمى الفلافانول، تعزز قوة الدماغ - وبالتالي تساعد في الذاكرة والتذكر.
وأكد الخبراء أن هذا التأثير هو نفسه، بغض النظر عما إذا كنت تفضل الشاي الأسود أو الأبيض.
وتوصل الخبراء إلى الاستنتاج بعد دراسة كيف أثرت مركبات الفلافانول - مضادات الأكسدة الموجودة في العديد من الخضروات والفواكه، مثل التفاح والتوت، وكذلك في الشاي - على ذاكرة أكثر من 3500 من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وتناولت إحدى المجموعات الدراسية 500 مغم يوميا، ما يعادل شرب كوبين من الشاي.. وفي الوقت نفسه، تم إعطاء مجموعة أخرى علاجا وهميا.
وخلال الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات، تم تكليف المشاركين بمهام استدعاء الكلمات لاختبار ذاكرتهم.
وفي نهاية الدراسة، وجدت أن أولئك الذين هضموا الفلافانول كانوا أفضل بنسبة 10.5 في المائة في المتوسط، وارتفع إلى 16 في المائة لأولئك الذين بدأوا بأقل كمية في نظامهم الغذائي العام.