صنعاء - سبأ:
دشنت الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم، مشاريعها الخيرية لشهر رمضان المبارك للعام 1444ه بتكلفة تتجاوز مائة مليون ريال.
وفي التدشين أوضح الأمين العام للجمعية عبدالرحمن العفاد، أن المشاريع الرمضانية للجمعية تتضمن مشروعي توزيع أكثر من ألف سلة غذائية للفقراء والمحتاجين في الأمانة وعدد من المحافظات ووجبة إفطار الصائم لـ1500 وجبة توزع على الحالات الفقيرة بمديرية بني الحارث، ومشروعي توزيع التمور لألفي أسرة وكسوة العيد لـ1500 أسرة من الفقراء والمحتاجين.
وأكد أن هذه المشاريع تأتي استجابة لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في العناية بالتكافل الاجتماعي والاهتمام بالفقراء والمساكين في شهر رمضان، سيما في ظل الظروف التي تمر بها البلاد جراء العدوان والحصار.
وأشار إلى أن الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم أطلقت العديد من المشاريع الخيرية العام الماضي .. مبيناً أن مشاريعها الخيرية لهذا العام تأتي انطلاقا من مسؤوليتها الاجتماعية خلال المرحلة الراهنة.
وبين العفاد أن لدى الجمعية مشاريع أخرى، متمثلة في دعم العملية التعليمية للقرآن الكريم ونشر الثقافة القرآنية في أوساط المجتمع .. معبراً عن الشكر والتقدير لكل من ساهم في دعم الجمعية لتتمكن من أداء دورها الإنساني.
دشنت الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم، مشاريعها الخيرية لشهر رمضان المبارك للعام 1444ه بتكلفة تتجاوز مائة مليون ريال.
وفي التدشين أوضح الأمين العام للجمعية عبدالرحمن العفاد، أن المشاريع الرمضانية للجمعية تتضمن مشروعي توزيع أكثر من ألف سلة غذائية للفقراء والمحتاجين في الأمانة وعدد من المحافظات ووجبة إفطار الصائم لـ1500 وجبة توزع على الحالات الفقيرة بمديرية بني الحارث، ومشروعي توزيع التمور لألفي أسرة وكسوة العيد لـ1500 أسرة من الفقراء والمحتاجين.
وأكد أن هذه المشاريع تأتي استجابة لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في العناية بالتكافل الاجتماعي والاهتمام بالفقراء والمساكين في شهر رمضان، سيما في ظل الظروف التي تمر بها البلاد جراء العدوان والحصار.
وأشار إلى أن الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم أطلقت العديد من المشاريع الخيرية العام الماضي .. مبيناً أن مشاريعها الخيرية لهذا العام تأتي انطلاقا من مسؤوليتها الاجتماعية خلال المرحلة الراهنة.
وبين العفاد أن لدى الجمعية مشاريع أخرى، متمثلة في دعم العملية التعليمية للقرآن الكريم ونشر الثقافة القرآنية في أوساط المجتمع .. معبراً عن الشكر والتقدير لكل من ساهم في دعم الجمعية لتتمكن من أداء دورها الإنساني.
