صنعاء - سبأ:
ناقش اجتماع اليوم بصنعاء برئاسة نائب رئيس الوزراء لشئون الخدمات والتنمية الدكتور حسين مقبولي، إجراءات تنفيذ مشروع إعادة تأهيل وتوسعة مقلب الأزرقين المركزي وتذليل الإشكاليات التي تعيق العمل.
واستعرض الاجتماع الذي ضم وزير المياه والبيئة المهندس عبد الرقيب الشرماني ونائبي وزيري الداخلية اللواء عبدالمجيد المرتضى والأشغال المهندس محمد الذاري وأمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة أمين جمعان ورئيسي هيئتي حماية البيئة عبدالملك الغزالي والتأمينات إبراهيم الحيفي، مذكرة مكتب الرئاسة بشأن المقلب وآليات التعاون وتوحيد الجهود بين الجهات المعنية المكلفة بمعالجة الإشكاليات وإيجاد الحلول لتوسعة المقلب واستيعاب المخلفات والحد من الأضرار البيئية.
وتطرق الاجتماع الذي حضره نائب رئيس الهيئة العامة للأراضي أحمد جابر ووكلاء الأمانة لقطاع الاستثمار نجيب شرف الدين ومحافظة صنعاء فارس الكهالي وهيئة الأراضي علي جسار ومديري صندوق ومشروع النظافة بالأمانة محمد شرف الدين وإبراهيم الصرابي ومشروع الأزرقين المهندس مازن جعر، إلى الجهود المبذولة لتأهيل وتوسعة مقلب الأزرقين وحل معوقات تنفيذ المشروع الاستثماري وإشكالية الأراضي المحيطة به وتسويرها.
وأقر الاجتماع العمل على مسارين، طارئ لوضع حلول ومعالجات آنية للوضع القائم في مقلب الأزرقين وتوسعته وتسويره، وتكليف فريق مكون من وكيل هيئة الأراضي ومديري أمن الأمانة ومشروع النظافة للنزول للملقب وتحليل الوضع الحالي واتخاذ الحلول العملية، بما يكفل استمرار تنفيذ مشروع تأهيل وتوسعة المقلب.
وتم تشكيل لجنة برئاسة مدير صندوق النظافة بالأمانة، تضم المكلفين من الأراضي وحماية البيئة ومحافظة صنعاء والأشغال والاستعانة باستشاريين، لإعداد تصور ودراسات وتصاميم فنية للتوسعة والمعالجة وتحديد فرص الاستفادة من فرز المخالفات الصلبة، ووضع تصورات مناسبة لإيجاد منطقة بديلة لإنشاء مقلب جديد بعيد عن المناطق السكنية، مبنية على أسس علمية وحديثة.
ووجه الاجتماع، الهيئة العامة للتأمينات وأمانة العاصمة بإعداد ملحق للمشروع الاستثماري يحدد مسؤوليات أطراف العقد والتسهيلات المطلوبة للتنفيذ، ومعاينة موقع العمل وتحديد أماكن لردم المخلفات حتى استكمال أعمال المشروع.
أُثري الاجتماع بنقاش ومداخلات، أكدت أهمية تكاتف الجهود لوضع رؤى وتصورات مدروسة لمعالجة الإشكاليات وتأهيل وتوسعة ملقب الأزرقين واستمرار استيعاب المخلفات، وإيجاد البدائل المناسبة لموقع المقلب لضمان الحد من الآثار البيئية.
ناقش اجتماع اليوم بصنعاء برئاسة نائب رئيس الوزراء لشئون الخدمات والتنمية الدكتور حسين مقبولي، إجراءات تنفيذ مشروع إعادة تأهيل وتوسعة مقلب الأزرقين المركزي وتذليل الإشكاليات التي تعيق العمل.
واستعرض الاجتماع الذي ضم وزير المياه والبيئة المهندس عبد الرقيب الشرماني ونائبي وزيري الداخلية اللواء عبدالمجيد المرتضى والأشغال المهندس محمد الذاري وأمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة أمين جمعان ورئيسي هيئتي حماية البيئة عبدالملك الغزالي والتأمينات إبراهيم الحيفي، مذكرة مكتب الرئاسة بشأن المقلب وآليات التعاون وتوحيد الجهود بين الجهات المعنية المكلفة بمعالجة الإشكاليات وإيجاد الحلول لتوسعة المقلب واستيعاب المخلفات والحد من الأضرار البيئية.
وتطرق الاجتماع الذي حضره نائب رئيس الهيئة العامة للأراضي أحمد جابر ووكلاء الأمانة لقطاع الاستثمار نجيب شرف الدين ومحافظة صنعاء فارس الكهالي وهيئة الأراضي علي جسار ومديري صندوق ومشروع النظافة بالأمانة محمد شرف الدين وإبراهيم الصرابي ومشروع الأزرقين المهندس مازن جعر، إلى الجهود المبذولة لتأهيل وتوسعة مقلب الأزرقين وحل معوقات تنفيذ المشروع الاستثماري وإشكالية الأراضي المحيطة به وتسويرها.
وأقر الاجتماع العمل على مسارين، طارئ لوضع حلول ومعالجات آنية للوضع القائم في مقلب الأزرقين وتوسعته وتسويره، وتكليف فريق مكون من وكيل هيئة الأراضي ومديري أمن الأمانة ومشروع النظافة للنزول للملقب وتحليل الوضع الحالي واتخاذ الحلول العملية، بما يكفل استمرار تنفيذ مشروع تأهيل وتوسعة المقلب.
وتم تشكيل لجنة برئاسة مدير صندوق النظافة بالأمانة، تضم المكلفين من الأراضي وحماية البيئة ومحافظة صنعاء والأشغال والاستعانة باستشاريين، لإعداد تصور ودراسات وتصاميم فنية للتوسعة والمعالجة وتحديد فرص الاستفادة من فرز المخالفات الصلبة، ووضع تصورات مناسبة لإيجاد منطقة بديلة لإنشاء مقلب جديد بعيد عن المناطق السكنية، مبنية على أسس علمية وحديثة.
ووجه الاجتماع، الهيئة العامة للتأمينات وأمانة العاصمة بإعداد ملحق للمشروع الاستثماري يحدد مسؤوليات أطراف العقد والتسهيلات المطلوبة للتنفيذ، ومعاينة موقع العمل وتحديد أماكن لردم المخلفات حتى استكمال أعمال المشروع.
أُثري الاجتماع بنقاش ومداخلات، أكدت أهمية تكاتف الجهود لوضع رؤى وتصورات مدروسة لمعالجة الإشكاليات وتأهيل وتوسعة ملقب الأزرقين واستمرار استيعاب المخلفات، وإيجاد البدائل المناسبة لموقع المقلب لضمان الحد من الآثار البيئية.