صنعاء - سبأ :
ناقشت ورشة عمل عُقدت بالمكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية اليوم، آلية إعداد مشاريع قطاع السياسة والعلاقات الخارجية لخطة العام ١٤٤٥ه بما يتوافق مع أولويات القطاع وموجهات قيادة الدولة.
وركزت الورشة التي حضرها نائب رئيس الوزراء لشؤون الرؤية الوطنية - رئيس المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية محمود الجنيد وأمين سر المجلس السياسي الأعلى - مسؤول قطاع السياسة والعلاقات الخارجية الدكتور ياسر الحوري، على معايير اختيار المشاريع وكيفية صياغتها بطريقة صحيحة وتجنب الأخطاء السابقة وعدم تكرارها في خطة العام المقبل.
وفي الورشة التي حضرها وزير حقوق الانسان علي الديلمي ونائب وزير شؤون المغتربين زايد الريامي ونائب رئيس المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية علي المتميز، أكد الجنيد أهمية التنسيق والتكامل والتشارك بين المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية وأجهزة ومؤسسات الدولة لتحديد أولويات خطة العام ١٤٤٥ه.
وأشار إلى أهمية مشاريع قطاع السياسة والعلاقات الخارجية الذي يرتبط بعلاقات اليمن مع العالم الخارجي خاصة في هذه المرحلة التي يمر به اليمن جراء العدوان والحصار.
ولفت نائب رئيس الوزراء، إلى أهمية العمل التشاركي لضمان وضع خطط ومشاريع واقعية قابلة للتنفيذ بعيداً عن العشوائية والانتقال إلى العمل المؤسسي المنظم وفق موجهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الاعلى.
من جانبه أكد مسؤول قطاع السياسة والعلاقات الخارجية الدكتور الحوري، إلى أن مخرجات الورشة يكمن دورها في تنفيذ إدارة الخطط ورفع مستوى أداء الوحدات التنفيذية للجهات التابعة للقطاع لتحديد أولويات ومعايير مشاريع وخطة العام ١٤٤٥ه.
وأشاد بجهود قيادة وكوادر المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية كجهاز فني للرؤية الوطنية في مساندة الجهات والقطاعات في إعداد المشاريع والخطط ومتابعة تنفيذها.
حضر الورشة رئيسا وحدة المتابعة والتقييم ووحدة بناء القدرات بالمكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية ورؤساء وأعضاء الوحدات التنفيذية بالجهات التابعة لقطاع السياسة والعلاقات الخارجية.
ناقشت ورشة عمل عُقدت بالمكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية اليوم، آلية إعداد مشاريع قطاع السياسة والعلاقات الخارجية لخطة العام ١٤٤٥ه بما يتوافق مع أولويات القطاع وموجهات قيادة الدولة.
وركزت الورشة التي حضرها نائب رئيس الوزراء لشؤون الرؤية الوطنية - رئيس المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية محمود الجنيد وأمين سر المجلس السياسي الأعلى - مسؤول قطاع السياسة والعلاقات الخارجية الدكتور ياسر الحوري، على معايير اختيار المشاريع وكيفية صياغتها بطريقة صحيحة وتجنب الأخطاء السابقة وعدم تكرارها في خطة العام المقبل.
وفي الورشة التي حضرها وزير حقوق الانسان علي الديلمي ونائب وزير شؤون المغتربين زايد الريامي ونائب رئيس المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية علي المتميز، أكد الجنيد أهمية التنسيق والتكامل والتشارك بين المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية وأجهزة ومؤسسات الدولة لتحديد أولويات خطة العام ١٤٤٥ه.
وأشار إلى أهمية مشاريع قطاع السياسة والعلاقات الخارجية الذي يرتبط بعلاقات اليمن مع العالم الخارجي خاصة في هذه المرحلة التي يمر به اليمن جراء العدوان والحصار.
ولفت نائب رئيس الوزراء، إلى أهمية العمل التشاركي لضمان وضع خطط ومشاريع واقعية قابلة للتنفيذ بعيداً عن العشوائية والانتقال إلى العمل المؤسسي المنظم وفق موجهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الاعلى.
من جانبه أكد مسؤول قطاع السياسة والعلاقات الخارجية الدكتور الحوري، إلى أن مخرجات الورشة يكمن دورها في تنفيذ إدارة الخطط ورفع مستوى أداء الوحدات التنفيذية للجهات التابعة للقطاع لتحديد أولويات ومعايير مشاريع وخطة العام ١٤٤٥ه.
وأشاد بجهود قيادة وكوادر المكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية كجهاز فني للرؤية الوطنية في مساندة الجهات والقطاعات في إعداد المشاريع والخطط ومتابعة تنفيذها.
حضر الورشة رئيسا وحدة المتابعة والتقييم ووحدة بناء القدرات بالمكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية ورؤساء وأعضاء الوحدات التنفيذية بالجهات التابعة لقطاع السياسة والعلاقات الخارجية.
