القدس المحتلة:
يواصل الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي اليوم الاثنين، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ(45) على التوالي رفضًا لاعتقاله التعسفي، ومواجهة للسجان الصهيوني، وسط معاناته من ظروف صحية غاية صعبة.
ونقلت وكالة "فلسطين اليوم" الإخبارية عن مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينية، القول: "إن الأسير القيادي عدنان يواجه ظروف عزل صعبة فيما يسمى بـ "سجن مشفى الرملة"، إذ يعيش بغرفة انفرادية مليئة بحشرات البق التي تنهش جسمه.
وكان القيادي الشيخ عدنان قد أعلن عن إضرابه منذ لحظة اعتقاله من قبل قوات العدو في الخامس من فبراير الماضي.
واحتجزت إدارة مصلحة سجون العدو الصهيوني القيادي عدنان طوال هذه المدة في زنازين معتقل "الجلمة"، وتعرض لعمليات تنكيل ممنهجة، وظروف اعتقال قاسية، كما واجه ضغوطا كبيرة من قبل أجهزة العدو.
الجدير ذكره أن الأسير الشيخ عدنان تعرض للاعتقال 12 مرة، وأمضى ما مجموعه في سجون العدو نحو ثمان سنوات، معظمها رهنّ الاعتقال الإداريّ.
يواصل الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي اليوم الاثنين، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ(45) على التوالي رفضًا لاعتقاله التعسفي، ومواجهة للسجان الصهيوني، وسط معاناته من ظروف صحية غاية صعبة.
ونقلت وكالة "فلسطين اليوم" الإخبارية عن مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينية، القول: "إن الأسير القيادي عدنان يواجه ظروف عزل صعبة فيما يسمى بـ "سجن مشفى الرملة"، إذ يعيش بغرفة انفرادية مليئة بحشرات البق التي تنهش جسمه.
وكان القيادي الشيخ عدنان قد أعلن عن إضرابه منذ لحظة اعتقاله من قبل قوات العدو في الخامس من فبراير الماضي.
واحتجزت إدارة مصلحة سجون العدو الصهيوني القيادي عدنان طوال هذه المدة في زنازين معتقل "الجلمة"، وتعرض لعمليات تنكيل ممنهجة، وظروف اعتقال قاسية، كما واجه ضغوطا كبيرة من قبل أجهزة العدو.
الجدير ذكره أن الأسير الشيخ عدنان تعرض للاعتقال 12 مرة، وأمضى ما مجموعه في سجون العدو نحو ثمان سنوات، معظمها رهنّ الاعتقال الإداريّ.