صنعاء - سبأ:
وقف تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان أمام المستجدات الأخيرة والمتمثلة في خطابي قائد الثورة، بذكرى استشهاد السيد حسين بدرالدين الحوثي، والرئيس الشهيد صالح الصماد، والذي فند فيهما حقائق المفاوضات الجارية في سلطنة عمان، وما تضمناه من رؤى وسياسات.
وأكدت الأحزاب المناهضة للعدوان في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، تبني ما جاء في خطابي قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، واعتبرتهما خارطة طريق، وتدشينا للمرحلة المقبلة من معركة التحرر والاستقلال الشامل حتى إخراج القوات الأجنبية من كافة الأراضي اليمنية.
وأشادت بالحضور الجماهيري الكبير في كل الفعاليات بمختلف الساحات استجابة لدعوة قائد الثورة .. معتبرة ذلك استفتاء شعبي على الخيارات الاستراتيجية القادمة في حال أفشلت أمريكا مساعي السلام القائمة.
وأدانت التحركات الأمريكية المشبوهة الهادفة إلى عرقلة المفاوضات وإفشال مساعي السلام.. محملة أمريكا وباقي دول العدوان المسؤولية الكاملة حيال ذلك.
ودعا البيان القوى والأحزاب السياسية إلى رفض الارتهان للخارج واتخاذ مواقف واضحة ضد العملاء والخونة الداعمين لقوى العدوان.
كما دعا القوى والمكونات المجتمعية إلى الاستمرار في رص الصفوف والحشد والتعبئة لدعم الجيش وتشكيلاته العسكرية بالمال والرجال لاستكمال معركة التحرر والاستقلال.. حاثا الجهات المعنية إلى بذل المزيد من الجهود لإصلاح الاختلالات وأوجه القصور ودعم المبادرات المجتمعية.
وأكدت الأحزاب المناهضة للعدوان على محورية القضية الفلسطينية ومساندة المقاومة حتى تحرير كافة الأراضي وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، ورفض سياسة التطبيع والخيانة التي تمارسها بعض الأنظمة العربية العميلة.
وقف تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان أمام المستجدات الأخيرة والمتمثلة في خطابي قائد الثورة، بذكرى استشهاد السيد حسين بدرالدين الحوثي، والرئيس الشهيد صالح الصماد، والذي فند فيهما حقائق المفاوضات الجارية في سلطنة عمان، وما تضمناه من رؤى وسياسات.
وأكدت الأحزاب المناهضة للعدوان في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، تبني ما جاء في خطابي قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، واعتبرتهما خارطة طريق، وتدشينا للمرحلة المقبلة من معركة التحرر والاستقلال الشامل حتى إخراج القوات الأجنبية من كافة الأراضي اليمنية.
وأشادت بالحضور الجماهيري الكبير في كل الفعاليات بمختلف الساحات استجابة لدعوة قائد الثورة .. معتبرة ذلك استفتاء شعبي على الخيارات الاستراتيجية القادمة في حال أفشلت أمريكا مساعي السلام القائمة.
وأدانت التحركات الأمريكية المشبوهة الهادفة إلى عرقلة المفاوضات وإفشال مساعي السلام.. محملة أمريكا وباقي دول العدوان المسؤولية الكاملة حيال ذلك.
ودعا البيان القوى والأحزاب السياسية إلى رفض الارتهان للخارج واتخاذ مواقف واضحة ضد العملاء والخونة الداعمين لقوى العدوان.
كما دعا القوى والمكونات المجتمعية إلى الاستمرار في رص الصفوف والحشد والتعبئة لدعم الجيش وتشكيلاته العسكرية بالمال والرجال لاستكمال معركة التحرر والاستقلال.. حاثا الجهات المعنية إلى بذل المزيد من الجهود لإصلاح الاختلالات وأوجه القصور ودعم المبادرات المجتمعية.
وأكدت الأحزاب المناهضة للعدوان على محورية القضية الفلسطينية ومساندة المقاومة حتى تحرير كافة الأراضي وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، ورفض سياسة التطبيع والخيانة التي تمارسها بعض الأنظمة العربية العميلة.