الحديدة - سبأ:
ناقش نائب رئيس الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر محمد العميسي، اليوم، مع مدير مكتب الهيئة العامة لأبحاث علوم البحار في محافظة الحديدة، فاطمة داغم، وعميد كلية علوم البحار في جامعة الحديدة، الدكتور عارف الصغير، جوانب التعاون بين الهيئتين والكلية في خدمة وتطوير القطاع السمكي والحفاظ على بيئة البحر الأحمر وتنمية الأحياء البحرية.
وأقرَّ اللقاء تشكيل فريق بحري لبحث أسباب ظاهرة نفوق الحيتان، التي ظهرت مؤخرا في سواحل منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه، والتنسيق في مجال الأبحاث وإيجاد طرق جديدة ومناسبة لتكاثر الأحياء البحرية، وعدم الاعتداء عليها، خاصة أثناء عمليات الجرف والتلوث الذي تسببه البوارج والسفن التابعة لقوى العدوان.
وفي اللقا، نوَّه العميسي بجهود هيئة الأبحاث وكلية علوم البحار في المحافظة.. مشيرا إلى أن قوى العدوان تمارس هذه الجرائم الخطيرة بحق الأحياء البحرية؛ نتيجة ما تسببه سفنها الحربية من إصابة وقتل الحيتان، ودفعها إلى خارج البحر.
ولفت إلى أهمية التنسيق والتعاون بين الهيئتين والكلية في مجال الأبحاث، وبما يخدم القطاع السمكي والصيادين.
حضر اللقاء مدير الاستثمار في هيئة المصائد، المهندس مراد مكي.
ناقش نائب رئيس الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر محمد العميسي، اليوم، مع مدير مكتب الهيئة العامة لأبحاث علوم البحار في محافظة الحديدة، فاطمة داغم، وعميد كلية علوم البحار في جامعة الحديدة، الدكتور عارف الصغير، جوانب التعاون بين الهيئتين والكلية في خدمة وتطوير القطاع السمكي والحفاظ على بيئة البحر الأحمر وتنمية الأحياء البحرية.
وأقرَّ اللقاء تشكيل فريق بحري لبحث أسباب ظاهرة نفوق الحيتان، التي ظهرت مؤخرا في سواحل منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه، والتنسيق في مجال الأبحاث وإيجاد طرق جديدة ومناسبة لتكاثر الأحياء البحرية، وعدم الاعتداء عليها، خاصة أثناء عمليات الجرف والتلوث الذي تسببه البوارج والسفن التابعة لقوى العدوان.
وفي اللقا، نوَّه العميسي بجهود هيئة الأبحاث وكلية علوم البحار في المحافظة.. مشيرا إلى أن قوى العدوان تمارس هذه الجرائم الخطيرة بحق الأحياء البحرية؛ نتيجة ما تسببه سفنها الحربية من إصابة وقتل الحيتان، ودفعها إلى خارج البحر.
ولفت إلى أهمية التنسيق والتعاون بين الهيئتين والكلية في مجال الأبحاث، وبما يخدم القطاع السمكي والصيادين.
حضر اللقاء مدير الاستثمار في هيئة المصائد، المهندس مراد مكي.
