صنعاء - سبأ:
أكدت وزارة الزراعة والري أن الوزارة لم تصرّح بإدخال أي كمية من الثوم الصيني منذ مطلع ديسمبر ٢٠٢٢م، حماية ودعماً للمنتج المحلي خلال موسم الإنتاج.
وأوضحت وزارة الزراعة في بيان -حصلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) على نسخة منه- أنه تم توجيه القطاع الخاص بعمل عقود طويلة الأمد مع الجمعيات الإنتاجية لشراء محصول الثوم من المزارعين بأسعار مشجِّعة.
وأشار البيان إلى أنه تم تجهيز سوق خاص باستقبال المنتج المحلي من الثوم من الجمعيات والمزارعين، الذين لم يتم عمل عقود لهم مع الجمعيات الزراعية في مناطقهم، وبأسعار مجزية؛ حفاظاً على المزارع والمنتج المحلي.
وذكر البيان إلى أن الوزارة خفّضت كمية الاستيراد من الثوم الخارجي بما يقارب من ٥٠ بالمائة من حجم الاستيراد للعام ٢٠٢١م.
وحمّلت وزارة الزراعة والري، أي جهة أو وسيلة إعلامية المسؤولية الكاملة تجاه نشر مثل هذه الأخبار دون الرجوع إلى المصادر الرسمية في الوزارة.
كما أكدت على حقها في المسائلة القانونية لمن ينشر أخباراً لا تستند إلى الحقيقة، وتمثل عائقاً أمام التنمية الزراعية، وتؤدي في الوقت ذاته إلى تثبيط همّة المزارعين، وتحول دون مشاركتهم في التنمية والوصول بالمحاصيل الزراعية إلى الاكتفاء الذاتي.
ودعت الوزارة إلى توخي المصداقية، وعدم تزييف الحقائق بما لا يعيق خططها وتوجهاتها، التي تعتمد على مبدأ المشاركة المجتمعية والرسمية في تحقيق التنمية الزراعية.
أكدت وزارة الزراعة والري أن الوزارة لم تصرّح بإدخال أي كمية من الثوم الصيني منذ مطلع ديسمبر ٢٠٢٢م، حماية ودعماً للمنتج المحلي خلال موسم الإنتاج.
وأوضحت وزارة الزراعة في بيان -حصلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) على نسخة منه- أنه تم توجيه القطاع الخاص بعمل عقود طويلة الأمد مع الجمعيات الإنتاجية لشراء محصول الثوم من المزارعين بأسعار مشجِّعة.
وأشار البيان إلى أنه تم تجهيز سوق خاص باستقبال المنتج المحلي من الثوم من الجمعيات والمزارعين، الذين لم يتم عمل عقود لهم مع الجمعيات الزراعية في مناطقهم، وبأسعار مجزية؛ حفاظاً على المزارع والمنتج المحلي.
وذكر البيان إلى أن الوزارة خفّضت كمية الاستيراد من الثوم الخارجي بما يقارب من ٥٠ بالمائة من حجم الاستيراد للعام ٢٠٢١م.
وحمّلت وزارة الزراعة والري، أي جهة أو وسيلة إعلامية المسؤولية الكاملة تجاه نشر مثل هذه الأخبار دون الرجوع إلى المصادر الرسمية في الوزارة.
كما أكدت على حقها في المسائلة القانونية لمن ينشر أخباراً لا تستند إلى الحقيقة، وتمثل عائقاً أمام التنمية الزراعية، وتؤدي في الوقت ذاته إلى تثبيط همّة المزارعين، وتحول دون مشاركتهم في التنمية والوصول بالمحاصيل الزراعية إلى الاكتفاء الذاتي.
ودعت الوزارة إلى توخي المصداقية، وعدم تزييف الحقائق بما لا يعيق خططها وتوجهاتها، التي تعتمد على مبدأ المشاركة المجتمعية والرسمية في تحقيق التنمية الزراعية.