صعدة - سبأ:
دشن مكتبا الهيئة العامة للأوقاف، والإرشاد ووحدة العلماء في محافظة صعدة اليوم أنشطة الهوية الإيمانية بقدوم جمعة رجب ذكرى دخول اليمنيين الإسلام تحت شعار "جمعة رجب .. هوية إيمانية وحكمة يمانية".
وفي الفعالية التي حضرها محافظ صعدة محمد جابر عوض، وعدد من الوكلاء ومدير مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة يحيى لطف العواوي، أشار عضو رابطة علماء اليمن العلامة محمد عبدالله الهادي، إلى عظمة المناسبة التي تجسد الهوية الإيمانية وتحافظ على الهوية اليمنية.
وأوضح أن هذه المناسبة تذكر أهل اليمن بمواقفهم الإيمانية منذ انطلاق الدعوة الإسلامية .. لافتاً إلى أن الوسام الذي قلده الرسول الأعظم لأهل اليمن حين وصفهم بأهل الإيمان والحكمة، جسده أبناء اليمن بمواقفهم منذ طلوع فجر الإسلام في مقارعة الظلم والتصدي للثقافات المغلوطة والهدامة على مر العصور.
ودعا العلامة الهادي الشعوب الإسلامية العودة الجادة إلى القرآن الكريم واتخاذ مواقف عملية ضد كل من يسيء للإسلام والمسلمين ومعاداة دعاة الباطل الذين يثيرون الفتن في العالم.
ووصف إحراق نسخة من القرآن الكريم بالتصرف الأرعن والجريمة التي يجب معاقبة مرتكبيها ومن يقف خلفهم.
تخللت الفعالية التي حضرها كوكبة من العلماء وأعضاء المكتب التنفيذي ومسؤولي وموظفي ومسؤولي الجهات المنظمة، قصيدة شعرية عبرت عن أهمية المناسبة.
دشن مكتبا الهيئة العامة للأوقاف، والإرشاد ووحدة العلماء في محافظة صعدة اليوم أنشطة الهوية الإيمانية بقدوم جمعة رجب ذكرى دخول اليمنيين الإسلام تحت شعار "جمعة رجب .. هوية إيمانية وحكمة يمانية".
وفي الفعالية التي حضرها محافظ صعدة محمد جابر عوض، وعدد من الوكلاء ومدير مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة يحيى لطف العواوي، أشار عضو رابطة علماء اليمن العلامة محمد عبدالله الهادي، إلى عظمة المناسبة التي تجسد الهوية الإيمانية وتحافظ على الهوية اليمنية.
وأوضح أن هذه المناسبة تذكر أهل اليمن بمواقفهم الإيمانية منذ انطلاق الدعوة الإسلامية .. لافتاً إلى أن الوسام الذي قلده الرسول الأعظم لأهل اليمن حين وصفهم بأهل الإيمان والحكمة، جسده أبناء اليمن بمواقفهم منذ طلوع فجر الإسلام في مقارعة الظلم والتصدي للثقافات المغلوطة والهدامة على مر العصور.
ودعا العلامة الهادي الشعوب الإسلامية العودة الجادة إلى القرآن الكريم واتخاذ مواقف عملية ضد كل من يسيء للإسلام والمسلمين ومعاداة دعاة الباطل الذين يثيرون الفتن في العالم.
ووصف إحراق نسخة من القرآن الكريم بالتصرف الأرعن والجريمة التي يجب معاقبة مرتكبيها ومن يقف خلفهم.
تخللت الفعالية التي حضرها كوكبة من العلماء وأعضاء المكتب التنفيذي ومسؤولي وموظفي ومسؤولي الجهات المنظمة، قصيدة شعرية عبرت عن أهمية المناسبة.
