حجة - سبأ :
اختتم فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بمحافظة حجة، اليوم، مشروع الأمن الغذائي والزراعة للمستفيدين بمديريتي بني قيس ومبين.
واستفاد من المشروع، الذي نفذته على مدى خمس سنوات في خمس مراحل مؤسسة التضامن الاجتماعية للتنمية بتمويل وزارة الخارجية الألمانية وإشراف منظمة رؤيا أمل، الف و 264 أسرة من البذور بمختلف أنواعها و 75 أسرة من النحل و 490 من الدواجن و 659 من الأغنام بالإضافة إلى الف و 863 أسرة من فلترات المياه.
وفي الاختتام، بحضور وكيل المحافظة محمد القاضي، أكد وكيل المحافظة، رئيس اللجنة الزراعية بالمحافظة، إبراهيم عامر، أن مشروع الأمن الغذائي من أهم المشاريع التي يفترض من شركاء العمل الإنساني دعمها بشكل عام.
كما أكد ضرورة تبني هذه المشاريع وتوسيع دائرتها لتخفيف معاناة أكبر عدد من المواطنين، مثمناً دور مؤسسة التضامن ودعم شركاء العمل الإنساني في تنفيذ المشروع.
فيما نوه مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بالمحافظة ،علان فضائل، بحرص قيادتي المحافظة والمجلس الأعلى على متابعة تنفيذ مشاريع الأمن الغذائي والزراعة، لافتًا إلى أهمية وضع خطة متابعة للاطلاع على استمرارية المشاريع.
وأشار إلى دعم السلطة المحلية في المديريتين على صعيد متابعة أنشطة المشروع أولا بأول، داعياً شركاء العمل الإنساني إلى التركيز على تنفيذ المشاريع المستدامة .
من جانبه أكد مدير مكتب الزراعة بالمحافظة، المهندس يحيى القدمي، أهمية تنفيذ مشاريع الأمن الغذائي لتلبية احتياجات المجتمعات المتضررة من الوضع الراهن.
وأشار إلى ما مثله مشروع الأمن الغذائي من أهمية في ملامسة احتياجات المستهدفين وتشكيل نموذج في التنمية الزراعية وإنتاج المحاصيل المتنوعة بالمديريتين.
من جانبهما اعتبر مديرا مديريتي مبين، منصور حمزة، وبني قيس، محمد الشهاري ، المشروع من أهم المشاريع التي قدمت الاحتياجات الحقيقية والضرورية للمستهدفين، مؤكدين أهمية استمرار تنفيذ المشاريع المماثلة.
بدوره أكد مدير مكتب منظمة رؤيا أمل بالمحافظة، عبدالكريم مثقال، حرص المنظمة على دعم المشاريع التي تسهم في تخفيف المعاناة المعيشية في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، مثمنًا دور السلطة المحلية والمجلس الأعلى في تذليل الصعوبات.
فيما بين رئيس مؤسسة التضامن الاجتماعية للتنمية،زيد العليي، أن الهدف من المشروع تعزيز قدرة المجتمعات على الصمود وتحسين الظروف المعيشية للمستفيدين الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي بالإضافة إلى تلبية أهم المتطلبات لسد الاحتياج عند المزارعين وغيرهم.
حضر الاختتام نائبا مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالمحافظة، عبدالرحمن المختار، وفرع هيئة مشاريع مياه الريف، عبدالمجيد السنيني، ومديرو الإدارات المختصة بفرع المجلس .
اختتم فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بمحافظة حجة، اليوم، مشروع الأمن الغذائي والزراعة للمستفيدين بمديريتي بني قيس ومبين.
واستفاد من المشروع، الذي نفذته على مدى خمس سنوات في خمس مراحل مؤسسة التضامن الاجتماعية للتنمية بتمويل وزارة الخارجية الألمانية وإشراف منظمة رؤيا أمل، الف و 264 أسرة من البذور بمختلف أنواعها و 75 أسرة من النحل و 490 من الدواجن و 659 من الأغنام بالإضافة إلى الف و 863 أسرة من فلترات المياه.
وفي الاختتام، بحضور وكيل المحافظة محمد القاضي، أكد وكيل المحافظة، رئيس اللجنة الزراعية بالمحافظة، إبراهيم عامر، أن مشروع الأمن الغذائي من أهم المشاريع التي يفترض من شركاء العمل الإنساني دعمها بشكل عام.
كما أكد ضرورة تبني هذه المشاريع وتوسيع دائرتها لتخفيف معاناة أكبر عدد من المواطنين، مثمناً دور مؤسسة التضامن ودعم شركاء العمل الإنساني في تنفيذ المشروع.
فيما نوه مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بالمحافظة ،علان فضائل، بحرص قيادتي المحافظة والمجلس الأعلى على متابعة تنفيذ مشاريع الأمن الغذائي والزراعة، لافتًا إلى أهمية وضع خطة متابعة للاطلاع على استمرارية المشاريع.
وأشار إلى دعم السلطة المحلية في المديريتين على صعيد متابعة أنشطة المشروع أولا بأول، داعياً شركاء العمل الإنساني إلى التركيز على تنفيذ المشاريع المستدامة .
من جانبه أكد مدير مكتب الزراعة بالمحافظة، المهندس يحيى القدمي، أهمية تنفيذ مشاريع الأمن الغذائي لتلبية احتياجات المجتمعات المتضررة من الوضع الراهن.
وأشار إلى ما مثله مشروع الأمن الغذائي من أهمية في ملامسة احتياجات المستهدفين وتشكيل نموذج في التنمية الزراعية وإنتاج المحاصيل المتنوعة بالمديريتين.
من جانبهما اعتبر مديرا مديريتي مبين، منصور حمزة، وبني قيس، محمد الشهاري ، المشروع من أهم المشاريع التي قدمت الاحتياجات الحقيقية والضرورية للمستهدفين، مؤكدين أهمية استمرار تنفيذ المشاريع المماثلة.
بدوره أكد مدير مكتب منظمة رؤيا أمل بالمحافظة، عبدالكريم مثقال، حرص المنظمة على دعم المشاريع التي تسهم في تخفيف المعاناة المعيشية في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، مثمنًا دور السلطة المحلية والمجلس الأعلى في تذليل الصعوبات.
فيما بين رئيس مؤسسة التضامن الاجتماعية للتنمية،زيد العليي، أن الهدف من المشروع تعزيز قدرة المجتمعات على الصمود وتحسين الظروف المعيشية للمستفيدين الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي بالإضافة إلى تلبية أهم المتطلبات لسد الاحتياج عند المزارعين وغيرهم.
حضر الاختتام نائبا مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالمحافظة، عبدالرحمن المختار، وفرع هيئة مشاريع مياه الريف، عبدالمجيد السنيني، ومديرو الإدارات المختصة بفرع المجلس .
