طهران - سبأ:
سخر الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني من تشدق البعص وزعمهم التعاطف مع الشعب الايراني فيما هم من يعمق مأسي الايرانيين منذ سنوات بحرمان مرضاهم من الدواء والعلاج.
وكتب ناصر كنعاني اليوم الخمیس، على موقع إنستغرام حسب ما نقلته وكالة الانباء الايرانية ارنا: أولئك الذين يزعمون هذه الأيام أنهم يتعاطفون مع الشعب الإيراني في أحزانهم ویطلقون شعارات وهتافات " الحیاة" و" الدفاع عن الحقوق البشر" إنهم نفس الأشخاص الذين يحاولون جعل الشعب الإيراني يائسًا وعاجزًا بإنتهاج سياسة "الضغط الأقصى" والحظر المدمر ضده منذ سنوات بهدف إجباره على الخضوع أمام مطالبهم ومطامعهم الاستکباریة.
وقال إن من يتشدق بدعم الشعب الإيراني ويعرب عن قلقه ازاء مشاکل الشعب، حرم مرضى السرطان وأطفال مصابين بمرض الفراشة في ايران من الأدویة الخاصة حتى يموتوا ظلماً.
واضاف: هناك اشخاص خارج الحدود لم يرفعوا صوتهم مرة واحدة احتجاجًا على آلام ومعاناة مواطنيهم الإيرانيين بسبب الحظر الجائر والضغط الأقصى الذي مارسه العدو ضد شعبنا فهولاء الاشخاص یزعمون هذه الأیام أنهم يريدون "ایصال صوت الشعب الإيراني إلى أسماع العالم مع إقامة التجمعات والحفلات الموسيقية والرقص وأحيانًا مهاجمة السفارات.
وصرح : لطالما أکد الشعب الإيراني منذ بداية أيام الانتصار للثورة الإسلامية أننا لن نستسلم تحت وطأة المصاعب والمشاكل والصعوبات، وسنبقى شامخين إلى الأبد في التاريخ."
سخر الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني من تشدق البعص وزعمهم التعاطف مع الشعب الايراني فيما هم من يعمق مأسي الايرانيين منذ سنوات بحرمان مرضاهم من الدواء والعلاج.
وكتب ناصر كنعاني اليوم الخمیس، على موقع إنستغرام حسب ما نقلته وكالة الانباء الايرانية ارنا: أولئك الذين يزعمون هذه الأيام أنهم يتعاطفون مع الشعب الإيراني في أحزانهم ویطلقون شعارات وهتافات " الحیاة" و" الدفاع عن الحقوق البشر" إنهم نفس الأشخاص الذين يحاولون جعل الشعب الإيراني يائسًا وعاجزًا بإنتهاج سياسة "الضغط الأقصى" والحظر المدمر ضده منذ سنوات بهدف إجباره على الخضوع أمام مطالبهم ومطامعهم الاستکباریة.
وقال إن من يتشدق بدعم الشعب الإيراني ويعرب عن قلقه ازاء مشاکل الشعب، حرم مرضى السرطان وأطفال مصابين بمرض الفراشة في ايران من الأدویة الخاصة حتى يموتوا ظلماً.
واضاف: هناك اشخاص خارج الحدود لم يرفعوا صوتهم مرة واحدة احتجاجًا على آلام ومعاناة مواطنيهم الإيرانيين بسبب الحظر الجائر والضغط الأقصى الذي مارسه العدو ضد شعبنا فهولاء الاشخاص یزعمون هذه الأیام أنهم يريدون "ایصال صوت الشعب الإيراني إلى أسماع العالم مع إقامة التجمعات والحفلات الموسيقية والرقص وأحيانًا مهاجمة السفارات.
وصرح : لطالما أکد الشعب الإيراني منذ بداية أيام الانتصار للثورة الإسلامية أننا لن نستسلم تحت وطأة المصاعب والمشاكل والصعوبات، وسنبقى شامخين إلى الأبد في التاريخ."