القدس المحتلة- سبأ:
كشفت مصادر مقدسية، اليوم الثلاثاء، عن خطة ينتهجها العدو الصهيوني في القدس المحتلة، بهدف إضعاف أسوار المسجد الأقصى المبارك.
ونقلت وكالة "فلسطين اليوم" الإخبارية عن المصادر، قولها: إن خطة العدو ترتكز على خمس نقاط، الأولى تتعلق بتفريغ الأرض، في محاولة لإضعاف أسوار الأقصى، تمهيدا لإسقاطها أو هدمها، عبر القيام بتفريغ المساحات الأرضية من أسفلها.
وأضافت: والنقطة الثانية تتمثل في مواصلة الحفريات أسفل المسجد الأقصى، والمستمرة منذ سنوات عدة، ونتج عن هذه الحفريات ضعف في أسوار المسجد، مثلما حدث في السور الجنوبي للأقصى على امتداد 30 مترا.
وأدت الحفريات الصهيونية إلى تحقيق الركيزة الثالثة من خطة العدو الصهيوني، وهي إحداث إشكاليات كبيرة تعرقل أي محاولة لترميم الأسوار.
كما تسببت عرقلة محاولات الترميم في تحقيق النقطة الرابعة من خطة العدو، والمتمثلة في تساقط الحجارة من المسجد الأقصى وأسواره.
وتشهد المنطقة الجنوبية والجنوبية الغربية للأقصى تساقطاً متكرراً للحجارة، وهذا سببه الأساسي محاولات العدو النفاذ إلى داخل المسجد وإجراء حفريات في هذه المنطقة.
والركيزة الأخيرة من خطة العدو الصهيوني تتجسد في الخطر الكبير الذي يهدد الأقصى وأسواره بالوقت الراهن، والذي يجعله مهددا بالانهيار في كل وقت، وليس فقط على صعيد الأسوار، بل على صعيد أسواره القديمة.
كشفت مصادر مقدسية، اليوم الثلاثاء، عن خطة ينتهجها العدو الصهيوني في القدس المحتلة، بهدف إضعاف أسوار المسجد الأقصى المبارك.
ونقلت وكالة "فلسطين اليوم" الإخبارية عن المصادر، قولها: إن خطة العدو ترتكز على خمس نقاط، الأولى تتعلق بتفريغ الأرض، في محاولة لإضعاف أسوار الأقصى، تمهيدا لإسقاطها أو هدمها، عبر القيام بتفريغ المساحات الأرضية من أسفلها.
وأضافت: والنقطة الثانية تتمثل في مواصلة الحفريات أسفل المسجد الأقصى، والمستمرة منذ سنوات عدة، ونتج عن هذه الحفريات ضعف في أسوار المسجد، مثلما حدث في السور الجنوبي للأقصى على امتداد 30 مترا.
وأدت الحفريات الصهيونية إلى تحقيق الركيزة الثالثة من خطة العدو الصهيوني، وهي إحداث إشكاليات كبيرة تعرقل أي محاولة لترميم الأسوار.
كما تسببت عرقلة محاولات الترميم في تحقيق النقطة الرابعة من خطة العدو، والمتمثلة في تساقط الحجارة من المسجد الأقصى وأسواره.
وتشهد المنطقة الجنوبية والجنوبية الغربية للأقصى تساقطاً متكرراً للحجارة، وهذا سببه الأساسي محاولات العدو النفاذ إلى داخل المسجد وإجراء حفريات في هذه المنطقة.
والركيزة الأخيرة من خطة العدو الصهيوني تتجسد في الخطر الكبير الذي يهدد الأقصى وأسواره بالوقت الراهن، والذي يجعله مهددا بالانهيار في كل وقت، وليس فقط على صعيد الأسوار، بل على صعيد أسواره القديمة.