صنعاء - سبأ:
أحيت جامعة صنعاء اليوم الذكرى السنوية الأولى لفقيدي الوطن والتعليم الأكاديمي الدكتور أحمد عبد الملك حميد الدين، والدكتور يحيى محمد المطهر بفعالية خطابية.
وفي الفعالية أكد مستشارا المجلس السياسي الأعلى العلامة محمد مفتاح، والسفير عبد الإله حجر أن الوطن والتعليم الأكاديمي خسرا اثنين من أبرز الكفاءات الأكاديمية التي عٌرفت بتفانيها وإخلاصها، وعطائها في مختلف المجالات العلمية والاجتماعية والسياسية.
واستعرضا مناقب وأخلاق الفقيدين والمبادئ التي حملاها خلال حياتهما ونقلاها إلى الأجيال من طلب العلم والمعرفة.
وتطرق مفتاح وحجر إلى ما تميز به الفقيدان من ثقافة إيمانية ومواقف إنسانية أكسبتهما حب الجميع، فضلاً عن تميزهما في مسيرتهما العلمية والأكاديمية وما قدماه من دراسات وأبحاث في مجالات القانون والقضاء والعلوم السياسية والإدارة.
من جانبه استعرض نائب رئيس المحكمة العليا ، القاضي الدكتور محمد الغشم جانبا من سجايا وأخلاق الفقيدين وسيرتهما الأكاديمية والتزامها بالمعايير العلمية والدقة في إنجاز المهام الموكلة إليهما.
ودعا الجميع إلى تجسيد الصفات التي حملها الفقيدان حميد الدين والمطهر في أداء الواجب وخدمة العلم على الواقع العملي.. معتبرا رحيلهما خسارة كبيرة على الوطن بشكل عام والوسط الأكاديمي بشكل خاص.
وألقيت كلمات من عميد كلية التجارة بجامعة صنعاء الدكتور مشعل الريفي، ونجلي الفقيدين، الدكتور عبد الملك أحمد حميد الدين، ومحمد يحيى المطهر، وعن طلابهما الدكتور صلاح غسان، ويوسف عبد الرزاق، وعن المحامين أمين حجر، استعرضت في مجملها محطات من حياة الفقيدين وإسهاماتهما في تطوير الأداء الأكاديمي بجامعة صنعاء والمعهد العالي للقضاء.
وأشارت إلى أن الفقيدين مثلا النموذج الأفضل في العمل الأكاديمي، والانضباط والمثابرة وتحمل المسئولية تجاه الوطن والمجتمع.
أحيت جامعة صنعاء اليوم الذكرى السنوية الأولى لفقيدي الوطن والتعليم الأكاديمي الدكتور أحمد عبد الملك حميد الدين، والدكتور يحيى محمد المطهر بفعالية خطابية.
وفي الفعالية أكد مستشارا المجلس السياسي الأعلى العلامة محمد مفتاح، والسفير عبد الإله حجر أن الوطن والتعليم الأكاديمي خسرا اثنين من أبرز الكفاءات الأكاديمية التي عٌرفت بتفانيها وإخلاصها، وعطائها في مختلف المجالات العلمية والاجتماعية والسياسية.
واستعرضا مناقب وأخلاق الفقيدين والمبادئ التي حملاها خلال حياتهما ونقلاها إلى الأجيال من طلب العلم والمعرفة.
وتطرق مفتاح وحجر إلى ما تميز به الفقيدان من ثقافة إيمانية ومواقف إنسانية أكسبتهما حب الجميع، فضلاً عن تميزهما في مسيرتهما العلمية والأكاديمية وما قدماه من دراسات وأبحاث في مجالات القانون والقضاء والعلوم السياسية والإدارة.
من جانبه استعرض نائب رئيس المحكمة العليا ، القاضي الدكتور محمد الغشم جانبا من سجايا وأخلاق الفقيدين وسيرتهما الأكاديمية والتزامها بالمعايير العلمية والدقة في إنجاز المهام الموكلة إليهما.
ودعا الجميع إلى تجسيد الصفات التي حملها الفقيدان حميد الدين والمطهر في أداء الواجب وخدمة العلم على الواقع العملي.. معتبرا رحيلهما خسارة كبيرة على الوطن بشكل عام والوسط الأكاديمي بشكل خاص.
وألقيت كلمات من عميد كلية التجارة بجامعة صنعاء الدكتور مشعل الريفي، ونجلي الفقيدين، الدكتور عبد الملك أحمد حميد الدين، ومحمد يحيى المطهر، وعن طلابهما الدكتور صلاح غسان، ويوسف عبد الرزاق، وعن المحامين أمين حجر، استعرضت في مجملها محطات من حياة الفقيدين وإسهاماتهما في تطوير الأداء الأكاديمي بجامعة صنعاء والمعهد العالي للقضاء.
وأشارت إلى أن الفقيدين مثلا النموذج الأفضل في العمل الأكاديمي، والانضباط والمثابرة وتحمل المسئولية تجاه الوطن والمجتمع.
