
غزة- سبأ:
ندد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حازم قاسم، بتصعيد العدو الصهيوني لمشاريعه الاستيطانية، وعدوانه المتواصل على الشعب الفلسطيني، من خلال جرائم الاستيطان والهدم والتهجير.
وفي تصريح صحفي له نقله موقع "فلسطين أون لاين" جدّد قاسم التأكيد على أنّ جرائم صهيونية وحربًا مفتوحة ضدّ الأرض والشعب الفلسطيني، لن تمنحه شرعية على أرض فلسطين، ولن تفلح في تغيير معالمها وتهجير أهلها وطمس معالم الهوية الفلسطينية.
وأوضح أن آخر مشاريع العدو الصهيوني الاستيطانية إعلانه عن إقامة تكتُّل استيطاني جديد فوق أراضي بلدة دير استيا في محافظ سلفيت، وقراره بـ "هدم فوري" لمدرسة عين سامية شمال شرق مدينة رام الله، ومحاولته المتكرّرة لتنفيذ جريمة الهدم بحقّ تجمُّع "النبي موسى" شمال شرقي مدينة القدس المحتلة.
ولفت إلى أن هذا الإجرام الصهيوني المتصاعد يجري على مسمع ومرأى من العالم، وفي ظلّ استهتار العدو بكل المواثيق والقوانين والتقارير الأممية والدولية الرّافضة لهذه الانتهاكات، ما يعمّق من مسؤولية المنظمات الحقوقية والإنسانية المتعدّدة في التحرّك نحو وضع حدٍّ لإرهابه وإنهاء الاحتلال عن أرض فلسطين ومقدساتها.
وشدد على ضرورة تعزيز مسيرة نضال الشعب الفلسطيني المشروعة والمتواصلة والمتلاحمة في كلّ الساحات، دفاعًا عن النفس وحماية للثوابت والمقدسات، وانتزاعًا لحقوقه الوطنية، وفي مقدمتها التحرير وتقرير المصير.
ندد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حازم قاسم، بتصعيد العدو الصهيوني لمشاريعه الاستيطانية، وعدوانه المتواصل على الشعب الفلسطيني، من خلال جرائم الاستيطان والهدم والتهجير.
وفي تصريح صحفي له نقله موقع "فلسطين أون لاين" جدّد قاسم التأكيد على أنّ جرائم صهيونية وحربًا مفتوحة ضدّ الأرض والشعب الفلسطيني، لن تمنحه شرعية على أرض فلسطين، ولن تفلح في تغيير معالمها وتهجير أهلها وطمس معالم الهوية الفلسطينية.
وأوضح أن آخر مشاريع العدو الصهيوني الاستيطانية إعلانه عن إقامة تكتُّل استيطاني جديد فوق أراضي بلدة دير استيا في محافظ سلفيت، وقراره بـ "هدم فوري" لمدرسة عين سامية شمال شرق مدينة رام الله، ومحاولته المتكرّرة لتنفيذ جريمة الهدم بحقّ تجمُّع "النبي موسى" شمال شرقي مدينة القدس المحتلة.
ولفت إلى أن هذا الإجرام الصهيوني المتصاعد يجري على مسمع ومرأى من العالم، وفي ظلّ استهتار العدو بكل المواثيق والقوانين والتقارير الأممية والدولية الرّافضة لهذه الانتهاكات، ما يعمّق من مسؤولية المنظمات الحقوقية والإنسانية المتعدّدة في التحرّك نحو وضع حدٍّ لإرهابه وإنهاء الاحتلال عن أرض فلسطين ومقدساتها.
وشدد على ضرورة تعزيز مسيرة نضال الشعب الفلسطيني المشروعة والمتواصلة والمتلاحمة في كلّ الساحات، دفاعًا عن النفس وحماية للثوابت والمقدسات، وانتزاعًا لحقوقه الوطنية، وفي مقدمتها التحرير وتقرير المصير.