صنعاء - سبأ:
قدم فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بمحافظة صنعاء مساعدات طارئة لـ 178 حالة متضررة من سيول الأمطار في ست مديريات.
وشملت المساعدات التي تم تسليمها خلال الثلاثة الأيام الماضية، للفئات المتضررة من السيول في مديريات أرحب وبني حشيش وبني مطر وهمدان وسنحان وبني بهلول والحيمة الداخلية، مواد غذائية وأدوات نظافة وإيواء وخيام بالتنسيق مع شركاء العمل الإنساني.
وأوضح مدير فرع المجلس بالمحافظة عبدالمعين الشريف، لوكالة الأنباء اليمنية (سبا) أن المساعدات استهدفت 63 حالة في سنحان وبني بهلول و 53 حالة في بني حشيش و 22 في مديرية أرحب و19 في همدان و11 في بني مطر وعشر حالات في الحيمة الداخلية.
وبيّن أنه تم تقديم حقائب غذائية وأدوات نظافة لـ 105 حالات، وخيام لـ 38 حالة ومواد إيوائية لـ 35 حالة في تلك المديريات.
وثمن الشريف، دور شركاء فرع المجلس في تقديم المساعدات الطارئة للأسر المتضررة نم السيول، مشيداً بدور قيادة المحافظة في تقديم مساهمات نقدية لعدد من الحالات الأكثر تضرراً من السيول.
ودعا، المنظمات العاملة في المجال الانساني، إلى مضاعفة التدخلات الطارئة بما يلبي الاحتياج الفعلي والوصول للمناطق المتضررة، حاثاً رجال المال والأعمال، على التعاون في إغاثة المناطق المنكوبة، وكذا تفعيل دور المجتمع في تنفيذ المبادرات لمساندة الجهود الإنسانية والحد من الخسائر المادية والبشرية ووضع المعالجات.
قدم فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بمحافظة صنعاء مساعدات طارئة لـ 178 حالة متضررة من سيول الأمطار في ست مديريات.
وشملت المساعدات التي تم تسليمها خلال الثلاثة الأيام الماضية، للفئات المتضررة من السيول في مديريات أرحب وبني حشيش وبني مطر وهمدان وسنحان وبني بهلول والحيمة الداخلية، مواد غذائية وأدوات نظافة وإيواء وخيام بالتنسيق مع شركاء العمل الإنساني.
وأوضح مدير فرع المجلس بالمحافظة عبدالمعين الشريف، لوكالة الأنباء اليمنية (سبا) أن المساعدات استهدفت 63 حالة في سنحان وبني بهلول و 53 حالة في بني حشيش و 22 في مديرية أرحب و19 في همدان و11 في بني مطر وعشر حالات في الحيمة الداخلية.
وبيّن أنه تم تقديم حقائب غذائية وأدوات نظافة لـ 105 حالات، وخيام لـ 38 حالة ومواد إيوائية لـ 35 حالة في تلك المديريات.
وثمن الشريف، دور شركاء فرع المجلس في تقديم المساعدات الطارئة للأسر المتضررة نم السيول، مشيداً بدور قيادة المحافظة في تقديم مساهمات نقدية لعدد من الحالات الأكثر تضرراً من السيول.
ودعا، المنظمات العاملة في المجال الانساني، إلى مضاعفة التدخلات الطارئة بما يلبي الاحتياج الفعلي والوصول للمناطق المتضررة، حاثاً رجال المال والأعمال، على التعاون في إغاثة المناطق المنكوبة، وكذا تفعيل دور المجتمع في تنفيذ المبادرات لمساندة الجهود الإنسانية والحد من الخسائر المادية والبشرية ووضع المعالجات.
