غزة- سبأ:
نددت فصائل المقاومة الفلسطينية باستمرار السلطة في نهج الاعتقالات السياسية واقتحام البيوت وإهانة أهلها من أحرار الشعب الفلسطيني، واعتبرتها أفعالا غير وطنية تخدم الاحتلال ومصالحه في الضفة الغربية المحتلة.
وفي بيان صحفي نقله موقع "فلسطين أون لاين" اليوم السبت، قالت الفصائل: إن "استخدام السلطة وأجهزتها الأمنية سياسة التشويه ضد الشيخ عكرمة صبري لانتقاده الاعتقال السياسي محاولة بائسة لاسكات صوت الحق وإخفاء الحقيقة المؤلمة لما يحدث في سجن أريحا".
وأدانت الفصائل "قيام سلطة التنسيق الأمني نيابة عن الاحتلال باعتقال الأسرى المحررين وكوادر الفصائل الفلسطينية والطلاب والنقابيين، واستدعاء النساء واخافة الآمنين والعبث بأمنهم واهانتهم".
كما أدانت ما يتعرض له الاسير المحرر الشيخ خضر عدنان من تهديدات من قبل جهات مشبوهة "تحاول كسر همة الشيخ الصنديد الذي خاض أول معركة اضراب عن الطعام في سجون الاحتلال الصهيوني وأول المنتصرين فيها وهو الذى يعتبره أبناء فلسطين أيقونة المقاومة في الضفة.. محذرة من المساس بحياته.
وشددت الفصائل بالقول: "على السلطة وأجهزتها الأمنية أن توقف سياساتها التي تهدف لإشغال شعبنا ووأد انتفاضته ضد سياسات الاحتلال خصوصاً في هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة من تاريخ قضيتنا".
وطالبت بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين، والكف عن الملاحقات والاستدعاءات التي تتم بحق الكوادر والمحررين في الضفة الغربية.
كما دعت الفصائل الفلسطينية في بيانها أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة للثورة على هذه السياسة والتصدي لها بكل ما أوتوا من قوة، والتأكيد على أن المقاومة ستبقى نهج متجذر في الوعي والوجدان الفلسطيني، وهي أقوى من كل تلك المحاولات الخبيثة والآثمة.
نددت فصائل المقاومة الفلسطينية باستمرار السلطة في نهج الاعتقالات السياسية واقتحام البيوت وإهانة أهلها من أحرار الشعب الفلسطيني، واعتبرتها أفعالا غير وطنية تخدم الاحتلال ومصالحه في الضفة الغربية المحتلة.
وفي بيان صحفي نقله موقع "فلسطين أون لاين" اليوم السبت، قالت الفصائل: إن "استخدام السلطة وأجهزتها الأمنية سياسة التشويه ضد الشيخ عكرمة صبري لانتقاده الاعتقال السياسي محاولة بائسة لاسكات صوت الحق وإخفاء الحقيقة المؤلمة لما يحدث في سجن أريحا".
وأدانت الفصائل "قيام سلطة التنسيق الأمني نيابة عن الاحتلال باعتقال الأسرى المحررين وكوادر الفصائل الفلسطينية والطلاب والنقابيين، واستدعاء النساء واخافة الآمنين والعبث بأمنهم واهانتهم".
كما أدانت ما يتعرض له الاسير المحرر الشيخ خضر عدنان من تهديدات من قبل جهات مشبوهة "تحاول كسر همة الشيخ الصنديد الذي خاض أول معركة اضراب عن الطعام في سجون الاحتلال الصهيوني وأول المنتصرين فيها وهو الذى يعتبره أبناء فلسطين أيقونة المقاومة في الضفة.. محذرة من المساس بحياته.
وشددت الفصائل بالقول: "على السلطة وأجهزتها الأمنية أن توقف سياساتها التي تهدف لإشغال شعبنا ووأد انتفاضته ضد سياسات الاحتلال خصوصاً في هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة من تاريخ قضيتنا".
وطالبت بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين، والكف عن الملاحقات والاستدعاءات التي تتم بحق الكوادر والمحررين في الضفة الغربية.
كما دعت الفصائل الفلسطينية في بيانها أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة للثورة على هذه السياسة والتصدي لها بكل ما أوتوا من قوة، والتأكيد على أن المقاومة ستبقى نهج متجذر في الوعي والوجدان الفلسطيني، وهي أقوى من كل تلك المحاولات الخبيثة والآثمة.