صنعاء - سبأ :
التقى رئيس لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين بمجلس النواب الدكتور علي محمد الزنم اليوم، رئيس المركز اليمني للجاليات عارف أحمد الرزاع.
وفي اللقاء بحضور مقرر لجنة التعليم العالي أحمد النزيلي استمع الدكتور الزنم، من رئيس المركز اليمني للجاليات إلى شرح عن دور المركز في توحيد وتنسيق الجهود بين مختلف الجاليات في اليمن وخارجه، خاصة الجاليات في أمريكا وأوروبا وعدد من دول العالم.
وأكد رئيس اللجنة الدكتور الزنم، أهمية وجود رؤية واضحة ومتكاملة لدى المركز اليمني للجاليات لإمكانية مناقشتها وتوحيد الجهود لدعمها.
ولفت إلى حجم الآثار الكارثية المترتبة على العدوان والحصار منذ أكثر من سبع سنوات، وتضرر مختلف القطاعات والجوانب الحياتية والمعيشية للمواطن اليمني وفي مقدمة ذلك قطاعي التعليم والصحة بتدمير تحالف العدوان لبنيتهما التحتية بصورة ممنهجة.
وأشار الزنم إلى أهمية مشاركة الجاليات اليمنية في الخارج لدعم قطاع التعليم والارتقاء بمستوى الأداء ورفد مجالات التنمية بخطط وبرامج ورؤى مدروسة تتوحد فيها كافة الجهود.
وفي اللقاء الذي حضره رئيس رابطة أبناء السودان أحمد علي إبراهيم، أكد رئيس المركز اليمني للجاليات أهمية الدفع برؤية المركز لدعم طلاب التعليم الجامعي في الجمهورية اليمنية بما في ذلك المحافظات الجنوبية والشرقية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي ودعم المغتربين اليمنيين في الخارج وفقاً لاستراتيجية ومعايير خاصة لدعم مقاعد للطلاب الفقراء غير القادرين على مواصلة التعليم الجامعي.
بدوره أشار مقرر لجنة التعليم العالي النزيلي إلى أهمية توحيد الجهود لدعم التعليم الجامعي وبما يسهم في التخفيف من الأعباء على الأسر المعسرة خاصة في ظل الظروف التي يمر بها اليمن جراء تداعيات استمرار العدوان والحصار.
التقى رئيس لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين بمجلس النواب الدكتور علي محمد الزنم اليوم، رئيس المركز اليمني للجاليات عارف أحمد الرزاع.
وفي اللقاء بحضور مقرر لجنة التعليم العالي أحمد النزيلي استمع الدكتور الزنم، من رئيس المركز اليمني للجاليات إلى شرح عن دور المركز في توحيد وتنسيق الجهود بين مختلف الجاليات في اليمن وخارجه، خاصة الجاليات في أمريكا وأوروبا وعدد من دول العالم.
وأكد رئيس اللجنة الدكتور الزنم، أهمية وجود رؤية واضحة ومتكاملة لدى المركز اليمني للجاليات لإمكانية مناقشتها وتوحيد الجهود لدعمها.
ولفت إلى حجم الآثار الكارثية المترتبة على العدوان والحصار منذ أكثر من سبع سنوات، وتضرر مختلف القطاعات والجوانب الحياتية والمعيشية للمواطن اليمني وفي مقدمة ذلك قطاعي التعليم والصحة بتدمير تحالف العدوان لبنيتهما التحتية بصورة ممنهجة.
وأشار الزنم إلى أهمية مشاركة الجاليات اليمنية في الخارج لدعم قطاع التعليم والارتقاء بمستوى الأداء ورفد مجالات التنمية بخطط وبرامج ورؤى مدروسة تتوحد فيها كافة الجهود.
وفي اللقاء الذي حضره رئيس رابطة أبناء السودان أحمد علي إبراهيم، أكد رئيس المركز اليمني للجاليات أهمية الدفع برؤية المركز لدعم طلاب التعليم الجامعي في الجمهورية اليمنية بما في ذلك المحافظات الجنوبية والشرقية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي ودعم المغتربين اليمنيين في الخارج وفقاً لاستراتيجية ومعايير خاصة لدعم مقاعد للطلاب الفقراء غير القادرين على مواصلة التعليم الجامعي.
بدوره أشار مقرر لجنة التعليم العالي النزيلي إلى أهمية توحيد الجهود لدعم التعليم الجامعي وبما يسهم في التخفيف من الأعباء على الأسر المعسرة خاصة في ظل الظروف التي يمر بها اليمن جراء تداعيات استمرار العدوان والحصار.