بغداد - سبأ:
قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي إن الحكومة قررت تصدير النفط إلى الأردن وسوريا انطلاقا من حاجة العراق لتنويع خطوط تصدير النفط.
وقال خلال مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، إن "العراق فقد منافذ تصدير النفط، وهو بحاجة إلى تنويع خطوط التصدير".
وأشار عبد المهدي إلى أن "مجلس مكافحة الفساد لديه ملفات سيفتحها بينها تهريب النفط ومكافحة المخدرات".
وقال عبد المهدي إن الحكومة تدرس خطط طوارئ لإيجاد مسارات بديلة لصادرات النفط إذا تعطلت التدفقات عبر مضيق هرمز.
والعراق ثاني أكبر منتج في أوبك بعد السعودية، حيث يضخ نحو 4.6 مليون برميل يوميا، وتتجه معظم صادراته من الخام إلى آسيا.
ويسعى العراق، الذي يعتمد على النفط في معظم إيراداته بالموازنة، إلى زيادة طاقة إنتاج الخام لـ7 ملايين برميل يوميا بحلول 2022، مقارنة بـ5 ملايين برميل يوميا في الوقت الحالي.
قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي إن الحكومة قررت تصدير النفط إلى الأردن وسوريا انطلاقا من حاجة العراق لتنويع خطوط تصدير النفط.
وقال خلال مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، إن "العراق فقد منافذ تصدير النفط، وهو بحاجة إلى تنويع خطوط التصدير".
وأشار عبد المهدي إلى أن "مجلس مكافحة الفساد لديه ملفات سيفتحها بينها تهريب النفط ومكافحة المخدرات".
وقال عبد المهدي إن الحكومة تدرس خطط طوارئ لإيجاد مسارات بديلة لصادرات النفط إذا تعطلت التدفقات عبر مضيق هرمز.
والعراق ثاني أكبر منتج في أوبك بعد السعودية، حيث يضخ نحو 4.6 مليون برميل يوميا، وتتجه معظم صادراته من الخام إلى آسيا.
ويسعى العراق، الذي يعتمد على النفط في معظم إيراداته بالموازنة، إلى زيادة طاقة إنتاج الخام لـ7 ملايين برميل يوميا بحلول 2022، مقارنة بـ5 ملايين برميل يوميا في الوقت الحالي.
سبـأ